وما الذي يثني السنيدي من لبس الأفرول وينزل لمواقع العمل
عله يحس بواقع العمانيين العاملين في القطاع الخاص من مرتدي الأفرولات والذين بعضهم يحمل شهادة ثانوية عامة ووظيفته مرتب غرف أو كيتشن بوي أو مقدم طعام .. لعله يلفت انتباه أولي الأمر لينظروا بعين الرحمة لهؤلاء فيسعون للإغداق عليهم بمزايا وحوافز تعينهم على الثبات وسط متطلبات الحياة المتزايدة ..
هذا مانوهنا عليه سيدتي الكريمة ,وكما تفظلتي نتمنى أن يسعون للإغداق على هؤلاء الشباب بمزايا وحوافز.
تقديري