.
.



سَأغلق بابَ داري أبدياً
لِتُصدر معَ انغلاقِها صوتُ حُزنٍ تغلغلَ في أعماقي !
و لن أستقبلَ بعدَ اليومَ ضيفاً على كُرسي الحُبَ في قلبي ..
فقط !!
إن رحلت !
إن رحلت !
إن رحلت !

ليعلمَ الكونُ بأنني ادمنتُ حُبكَ بِلا إرادةٍ مني .. !