لا حول ولا قوة إلا بالله
القاهرة – «القدس العربي» من أحمد القاعود ووكالات: أعلن تنظيم «جند الخليفة» فى ليبيا عن اعدام 21 مصرياً ذبحا في شريط مصور. وبث التنظيم مقطع فيديو أمس ليقطع الشكوك حول الأنباء المتداولة منذ أيام حول إعدام الرهائن المصريين، وترأس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إثر النبأ اجتماعاً مع مجلس الدفاع الوطني لبحث سبل الرد.وهذا المجلس مكلف بالنظر في وسائل تأمين البلاد وسلامتها ويتكون من رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب ووزير الدفاع وقادة الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة.وكانت الحكومة المصرية أعلنت قبل يومين صرف معاش شهري لأسر الضحايا قدره 1200 جنيه، وتأمين صحي ومزايا أخري فى محاولة منها لاحتواء غضب الأسر، وكلهم من المسيحيين.وتظاهر أهالي القتلي أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، المقر البابوي، لمطالبة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالتدخل لإنقاذ أبنائهم من قبضة تنظيم الدولة، بعد نشر صور لهم بالبدلة البرتقالية، وتبين أمس أنها كانت الصور الأخيرة.وأظهر التسجيل المصور إعدام تنظيم «الدولة الاسلامية» في ليبيا 21 مصريا مختطفا ذبحا. وكان المخطوفون يرتدون زيا برتقاليا وذبحوا بعد اجبارهم على الجثو على الأرض. وجاء التسجيل بعد ساعات قليلة من إعلان نشره مؤيدون لتنظيم «الدولة» على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، عن إصدار مرئي سيصدرونه «قريبا»*بعنوان «رسالة موقعة بالدماء إلى أمة الصليب».وكان التنظيم أعلن الخميس الماضي، أنّ من سماهم «جنود الخليفة» في ولاية طرابلس (وهو الفرع الليبي من تنظيم «الدولة الإسلامية»)، أسروا 21 قبطيّاً (مسيحيا مصريا)، ونشر صورا لهم بملابس الإعدام البرتقالية في منطقة ساحلية مجهولة، دون أن يوضح مصيرهم، ولكنهم كانوا يتخذون وضعية الذبح وبدا من ورائهم عناصر التنظيم بالملابس السوداء يحملون السكاكين.وبثت مواقع مؤيدة لتنظيم «الدولة» تسجيلا مصورا مدته دقائق، وهو*يظهر تقدم ملثمين على ساحل أحد الشواطئ*بأيديهم أشخاص*بالزي البرتقالي (زي الإعدام)،*بينما ارتدى قاتلوهم الزي الأسود.واصطحب المتشددون*المختطفين في طابور طويل، قبل أن يستقر هذا الطابور على شاطئ*البحر، ليتوسط هذا الطابور ملثم ظهر بزي مختلف عن الباقين، ليلقي كلمة باللغة الإنجليزية،*قائلا، بحسب الترجمة التي عرضها التسجيل: «أيها الناس لقد رأيتمونا على*تلال الشام نحز رؤوسا لطالما*حملت وهم الصليب وقد تشربت الحقد على*الإسلام والمسلمين».وأضاف بحسب التسجيل المصور: «اليوم نحن في جنوب روما في رأس*الإسلام ليبيا نرسل رسالة أخرى*أيها الصليبيون ان الأمان لكم أماني، لاسيما أنكم تقاتلوننا كافة فسنقاتلكم كافة حتى*تضع الحرب أوزارها، فينزل عيسى*عليه السلام ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية، وأن هذا البحر الذي غيبتم به جسد الشيخ أسامة بن لادن (زعيم تنظيم القاعدة الراحل)*تقبله الله، أقسمنا بالله لنشوبنه بدمائكم».وحدد التسجيل المصور المنسوب للمتشددين*مكان مشهد الذبح في «ساحل ولاية طرابلس الليبية على*البحر الأبيض المتوسط».ووسط ذبح الأشخاص من جانب الملثمين ظهرت عبارة أن هذه الدماء «ثأرا لكاميليا*وأخواتها».*وكاميليا سيدة مصرية مسيحية، تردد منذ سنوات أنها أسلمت وأن الكنيسة قامت باحتجازها، وهو ما نفته الكنيسة مؤكدة أنها لم تسلم.وتزامن بث التسجيل مع عقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اجتماعا مع رئيس وزرائه إبراهيم محلب، مساء امس لبحث وضع هؤلاء المختطفين.
القدس العربي
لا حول ولا قوة إلا بالله
ويستمر المسلسل..
من الضحية ياترى ومن الجلاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
وخبز خبزتيه كليه وحدش
مثل هذا لا تزعلوا
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
ساجي سراي ترك لي سجاء&&& وأندب الهوجاس للخاطر يسيق
ذبذبات بالخوافي تبتدى && جرح دامي كان م الأول عميق
وأصبحت ألامواج بالشاطي سداء& ضربها بالطين وفي رمل سحيق
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
متى ستتوقف اراقة الدماء
الــــهي احفظ لي احبتــــي اينما رحـــلوا
حسبي الله ونعم الوكيل ...ياااا رب أنزل عليهم غضبك وسخطك
داااعش لعنة الله عليكم
لا تدقق كثيرا بأن تبني أو تزين وتزخرف جدران حياتك دون أن تعود لسانك بذكر الله
لأن تلك زخرفتا أنت بتاركها ...وسيتبعك ذلك الذكر ويذهبك بزخرفتا
لست بقادرا على تصورها ... (( الا بذكر الله تطمئن القلوب))
شكرا للردود و المشاركة ، المتطرفين الأوغاد أوباش العالم ( الدواعش ) قاتلهم الله من شدة غبائهم فتحوا على أنفسهم أبواب جهنم في ( ليبيا )وفي ( سوريا والعراق ) ومصيرهم الى زوال والى مزبلة التاريخ والى جهنم وبئس المصير .شكرا .
الحمدلله علي نعمة الأسلام ..
سلطنــــــــــــــة العدل والمســاواه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
تلك الذكريات التي هي عبارة عن قصاصات أنتهت منذ أمد بعيدوعشناها بالم ونتذكرها بشوق العودة اليهاواللهفة والحنين ونثرثر عنها كثيرا ونشربها مع كل نخب أو قالب حلوى مهما تصاعد منها الوجع وكأننا نثرثر عن أنتصارتنا فى الحياة والحقيقة أنها مرتع أحلام كانت سرقتها الايام منا.
في هذا الوقت بالذات تحصل افعال شنيعه جدا لم نشاهدها او نسمع عنها من قبل
والاشنع والاخبث والاخطر انها تنسب للمسلمين
انا لااصدق ان اي مسلم في العالم وهو مسلم صحيح يستطيع ان يفعل تلك الافعال الشنيعه
لابد وان من يفعل ذلك قد التحق بمدارس اعدت خصيصا لتخريج من لايحمل الرحمه ولايحمل اي شفقه ليفعل فعائله وتنسب الى الاسلام
لابد وان الامور في الفترات القادمه راح تكشف لنا الكثير من الاشياء الغامضه
الله المستعان