إلا ( أنت ) ما تخيّلت .. أفقـدك
ليه غبت.. وأنت: جداً غالي ؟؟
ما ينكسر عزمي و يبرد طموحي
الله خلقني غير بعض المخاليق
أرتاح لا سنعت بروحي بروحي
إن أدبرت فـ أقدار وأن جت توافيق
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
إلا ( أنت ) ما تخيّلت .. أفقـدك
ليه غبت.. وأنت: جداً غالي ؟؟
الفقر .. فقر الدين و إلا الدنانير
كم نفس تملكها و تبقى فقيره !
هالوقت حدتني عليه المقادير ؟
الود ودي .. عشت في وقت غيره
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
كنت اتبعه
وكنت اسمعه
واعرف تفااصيله كلهاا
حتى حكااوي مدمعه
كنت احفظه
ايه احفظه ثم اكتبه
بـ ارقى تفااصيل الحروف
والحين عسى الله يوفقه
نعم نامت جروحِ اللي تعبها بالصياح الويل
معاليق البكا سدّت حناجرها شباك الغار
نسيج الحزن في صدري تباريحه هموم الليل
مواويل الحداء هاجت تقاسيم الفراق زَمار
وتخنقني هواجيسه إذا ضاق النفس بالحيل
عيوني من مراثيها مثاعيب الدموع أنهار
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
غيمة ٍ سودا على البيت الحزين
كل موضع يكتسي بلون السواد
الزوايا .. الغرف .. الياسمين
المرايا .. الشجر .. الامتداد
وين ما سرّحت نظراتك ، ووين ..
ما التفت قلبك ، لقيت الحزن باد
غابت الالوان ، كل شي مستكين
للحزن ، للشوق ، والذكرى بلاد
للغياب اخترت ، خلفك كل زين
راح يقفا خطاك ، ويصيح ، ويناد
يسألك ترجع ، ويشغله الحنين
والورق ما طفى آاااهاته مداد
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ودي اعيش فيوم بس عيشة غجر
رحال وزرع في فؤادك ضحكتين
ينبوع حب ف داخلي والله انفجر
وتوشحت الاشعار فيني ياسمين
هذا قلب مسكين من شوقه زجر
يرفع مع صوته شعارك( حبتين )
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
حنين
ليل
والعالم نيام
مرني شيطان شعري
وآنا جامد
هز كتفي وما صحيت
هو يعرف أني أبيه
هويدري أني أحتريه
ودائما أسئل عليه
دفتر أشعاري فيديه
والقلم في راحتيه
يا ثابت
قوم اكتب
أنا جيت
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ليه رحت و قلت لي خلك هِنا ؟
من مراحك ثابت بنفس المكان
كل شيٍ حولي إتغيّر ، و أنا
ناسيٍ نفسي وناسيني الزمان
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).