��(( قال الإمام الشافعي رحمه الله ))��

إذا إنكشف الغطاء يوم القيامه عن ثواب أعمال البشر ، لم يروا ثوابًا أفضل من ذكر الله تعالى ، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شيء أيسر علينا من الذكر
فهي عباده لا تحتاج لطهاره أو إستقبال للقبله أو لهيئه أو وقت محدد ، ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفّق لها

قال تعالى: ﴿وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾

(اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادته)