الطرح رائع وواقعي.. اﻷسف البنت بنفسها من خلال تزينها وعطرها وملابسها وكلامها وحركات جسدها تعطي للرجل أو الموظف الضوء اﻷخضر للعب بعواطفها ومن ثم تدريجيا يلعب بجسدها وبعد ما يقطع الرجل أو الموظف شوطا في اللعب تبدي البنت رفضها واستنكارها ولكن اﻷسف فات اﻷوان فهي أصبحت كخاتم في يد هذا الموظف وهذا الرجل واﻷسف البعض منهن متزوجات... وأنا بنفسي وصلتني قصص كثيرة وبعضها استشارات على الخاص مجملها علاقات جنسية إما داخل العمل أو خارجها... أتمنى المرأة أن تقتنع بأن النار من مستصغر الشرر!!