يعني .. بمجرد تلاطم هذه التساؤلات في عقل الانسان يعني ان الداخل اصيل فهناك ضمير حي يضغط على جرس الانذار ليعود الانسان الى رشده .. فليس كل مذنب يشعر بعظم اقترافه للذنوب ..
الصحوة مهما كان زمنها فلها تأثير فعال في كيان الانسان .. والله عزوجل يفرح بتوبة العبد ويغفر له ذنوبه مالم يشرك بالله ..
نص به فكرة جيده .. احترمتها جدا ..
تقبلي مروري