ظامي الوجدان واشواقك نهر
إسقني من عذب معسول الغدير
الرموش السود والطرف الحور
ليتها عن لحظها لي تستخير
اول المشوار في حبك قهر
واخر المشوار عمري به خطير
ظامي الوجدان واشواقك نهر
إسقني من عذب معسول الغدير
الرموش السود والطرف الحور
ليتها عن لحظها لي تستخير
اول المشوار في حبك قهر
واخر المشوار عمري به خطير