...........
لا أعرف من أين أبداء وأقول ولكن الأستغراب يعلوا على محياي
والتساؤولات تحيرني !
لماذا هذا ؟ وهل هذا ؟ ولما ؟
كثيرا هي التساؤلات والأجابه مختصره على ما وصل الماءل
نسأل الله تمام العقل والبصيره والتفكر والتدبر فيما لأجله خلقنا
ولا نلجاء الى هذا المنعطف الخطير ....
أعزائي لا ياتي ولا يصل الى هذا الحد أو الطريق الا هو البعد عن ما
أمر الله به وما قال رسوله الكريم
لما أشاء أن أكون عابرا ولا واعظا ولكنها الحقيقه التي كثرن بالأونه الأخيره
مثل هذه الحالات
فالأمر لا زال بالطريقين وسنرى متى اللقاء بدروبهم وكتقديرا العشر سنوات
لفصل ما يرى ......
مرور عابر والعذر