والرجال يرمي ببناته ف اي وظيفه
واي مكان يدرسن فيه
عشان الناس يقولوا شوفوا بنت فلان
في عصرنا الآن للأسف اصبح كل شيء ممكن وانه لا فرق بين ولد او بنتي سواء في طلب العلم او التدريس ( في الغربة )
ولكن للأسف تناسوا ربما ان هناك طرق اخرى ومن خلال رفقاء السوء سيرشدونهم الى طرق موحله
وياما سمعنا للأسف
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري