أنا أمضي مُتبسما لاتستوقفني المواقف
إنما تتوقف الدهشه ويعيش التبلُد حتى تنجلي عن صدري الدهشه
وتغيب عن ملامحي الصدمه وأستفيق وكأنهُ لم يكن!