قالوا ترى ما لك أمل
في قربها لو يوم
أبعد وجنّب دربها
هذا هو المقسوم
قلت إتركوني واسكتوا
خلّوا العتب واللّوم
ليتني غرقت في بحرها
ولا عاد يفيد العوم