أكيد بنصفج لك الكفوف ..وبعدنا ما نوفي لك انصاف .. رائع الراشدي كعادتك .. تمتعنا بذائقتك الشعرية الرائعة والتي تتميز بالنكهة العمانية الخالصة .. تقبل شكري وتقديري
جديدي...
جمهوري يلي صافف صفوف
يلي عرفلي قيمة القاف
متابع اشعاري بلا وقوف
ما به قصيده منها طاف
مكانكم ف القلب معزوف
ومعزت ن ما حدن لها شاف
ما همني تصفيق الكفوف
وصعود المنابر بلا انصاف
همي اطوف قلوبكم طوف
وتصفق النبضات بالخاف
شفني يلي تزرع بي الخوف
ومناقل ن عني بالاوصاف
ما حاربت يدي بك سيوف
احاربك بالصمت ما اخاف
شامخ وانا بالحيل معروف
من نسل ناصر ابن الاشراف
من دار يلي جيت بتشوف
محشمين الناس الاضياف
هذا انا سطرت الحروف
مكشوفت ن ما غطها غلاف
اقروا لها بالروف بالروف
واخذوا المعاني وابعثوا هتاف
ناصر الراشدي
أكيد بنصفج لك الكفوف ..وبعدنا ما نوفي لك انصاف .. رائع الراشدي كعادتك .. تمتعنا بذائقتك الشعرية الرائعة والتي تتميز بالنكهة العمانية الخالصة .. تقبل شكري وتقديري
نص رائع أعجبني كثيرا
" اللهم اني أعوذ بك من الهم والغم والحزن "
بالرغم من نبرة الغرور الواضحه في القصيده ولكني لن احسبها هكذا بل سأحسبها ثقة بالنفس وهذا ان لم يتعد هذا الاحساس فهو أمر مطلوب لدى الشاعر .
انت مشروع شاعر سيكون لك شأن في الوسط ان اجتهدت على نفسك ..شعرك جميل وتستحق المتابعه
واصل يا ناصر ولك مني فائق التصفيق
سلام للقلوب الصادقة
أكيد أستاذي العزيز
العمل الجيد من الشاعر الجيد أكيد له متابعوه وحبوه
ومثلك شاعر بصمته واضحة للجميع
وجديدك دااائما نتلهف له
كل الشكر لما تقدمه من أعمال أدبية راااقية
ان كان بعض البشر نائب عن الجلاد
الصمت الزم وجنَب نفسگ الزلهـ
اي والله بنصفق وحنا واقفين بعد
صح لسان ياناصر .. قصيدة اطربتني بحرا ومعنى
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
يااا عيني على ثقة النفس
جمله هذه اللغه أخي
راق لي ما خطته أناملك
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
يا هلا وسهلا بيك أخي الغالي الشاعر القدير / ناصر الراشدي
مسا الخير والنور
نرجسية هذا النص تذكرني فورا بالشاعر العربي الكبير ( أبي الطيب المتنبى ) وكيف كان لا يرضى أبدا أن يقول شعره إلا جالسا بقرب سيف الدولة الحمداني أمير حلب عكس بقية الشعراء الذين يقولون شعرهم وقوفا بين يدي هذا الحاكم وبينهم وبينه مسافة عدة أمتار وهو ما أثار حفيظتهم وحسدهم للمتنبي وتأليبهم عليه فرحل عنه وذهب إلى مصر حيث هناك كافور الأخشيدي ولاقى نفس ما لاقاه من صديقه الحمداني أمير حلب .... قصة طويلة ذكرت طائفا منها هنا على عجالة وما ذاك إلا من جو النص نفسه الذي يعيشك في جو مشابه تماما لجو ونفسية المتنبي ..
كل تقديري واحترامي لك ولمشاعرك الشعرية أخي وصديقي ناصر الراشدي
وفقك الله
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح