.
.



تُباغِتني طيورُ الأمل
عِندما تلمحُني حزينة ..
فَتدفعُني نحوَ قلمي و دفتري
لِتنتفضَ مِني بعضُ الأثقال ..
و ليسَ خُلقي مِن حديد
لِأحتملَ رياحَ الأسى كُلَ ما هبتْ !
و لكنني في الكتابة ألقى بوحي
يمنحُني بعضُ الصبر !