أكاد أُجزم بأن الأنثى قد نالت نصيب الأسد في أغلب التخصصات التي كانت مخصصه للذكور كما يعلم الجميع
فقد حازت الأنثى على أعلى المراتب العلمية والعملية وهاهي تُزاحم في إقتناص الفرص في التعلم
فمنهُن مهندسات معمارية وإتصالات وبترولية وغيرها قد تفوقت في شتى التخصصات
فلم تعد هذه التخصصات محصورة للذكور فقط