كل آلشكر لك ع آلخبر
تاريخ النشر : 4 مارس 2015
مسقط – الزمن :
مثلت موظفة بأحد البنوك التجارية بتهمة تحرير محرر مزور بعد أن تمكنت من الاستيلاء على أكثر من 112 ألف ريال عُماني حسب الاتهام الموجه لها من قبل ممثل الادعاء العام ، وحصلت المتهمة على المبالغ جراء تحرير أوراق قامت بالتوقيع عليها باستخدام 19 إيصال حسب أدلة الادعاء التي ساقها لمحكمة جنايات مسقط وأفاد أن الرقم السري لا يمكن لأي موظف استخدامه بالإضافة إلى أن كاميرات المراقبة الموجودة بمبنى البنك أكدت في وقت تحرير الإيصال لم يكن المجني عليه الذي يزيد عمرة عن 65 عاما موجودا أمام المتهمة التي تعمل كمحاسبة بالبنك ، بالإضافة إلى أن المختبر الجنائي أكد أن التوقيع بالإيصال لا يتطابق مع توقيع المجني عليهم ، إلا أن المتهمة أكدت أن المبالغ المسحوبة كبيرة وأضاف أنه إذا كان المبلغ يتجاوز الستة آلاف ريال يجب أن يوافق على عملية السحب مدير الفرع مضيفاً أن المجني عليه كان موجودا أثناء سحب المبالغ وقالت إن المبالغ المسحوبة منذ سنة تقريبا متسائلاً أين كان المجني عليه خاصة أنه يتسلم كشوفات كل ثلاثة أشهر وطالب محامي المتهمة من المحكمة باستدعاء شهود النفي في الواقعة لإثبات براءة موكلته .
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
كل آلشكر لك ع آلخبر
❤إن قلوبنا لتحزن و إن عيوننا لتدمع و إنا على فراق فقيدتنا لمحزنون
اللهم أغفر لها و أرحمها و أعفو عنها (جدتي 17/11)
رحم الله ضحكات لا تنسى وملامح لا تغيب عن البال وحديثا" اشتقنا لسماعه رحم الله كل روح غالية تحت الثرى.
صلى ع محمد ❤
مدونتي" •·.·´¯`·.·• لصمتي حكآية ولكبريآئي روآيةة •·.·´¯`·.·•
،
كُل آلششكر ع آلخبرْ
وفقككِ آلله ،،
،
يسلمو على الخبر
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً
كل آلشكر لك على آلخبر!
مع أن السرقة ( حرام) لكن نقول لهذه الموظفة وبعض الموظفات من أمثال هؤلاء ,إن اردتن تقمص شخصيات كبيرة مثل القوم الذين نهبوا هذا البلد , فيجب عليكن ان تكن لديكن حصانة حتى تخرجن من التهم لكن للأسف الموظفة المذكورة اعلاه لم يحالفها ذكائها المحدود, وهذه الألاعيب عادة تكون خارج (مراقبة الكاميرات) حتى تتقن اللعبة
تقديري