أهلين يا صبحٍ بصوت العصافير
غنت على زهر الورود الندية
مع غيمة ينزل فرحها تباشير
مرت تبشر كل نفسٍ شقية
أهلين يا صبحٍ بصوت العصافير
غنت على زهر الورود الندية
مع غيمة ينزل فرحها تباشير
مرت تبشر كل نفسٍ شقية
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !