بانتظار تكملت القصه خيتي![]()
السلام عليكم استاذي غموض
بداية احب اشكرك جدا ع قرائتك للقصه هذا تشريف لي
بالنسبه للاحداث الخياليه من الحقيقية
انا للان لم ادخل اي شي خيالي ف القصه
لربما هي اقرب للخيال ولم اجد ما ازيده فيها
وبالنسبه للجرأه بصراحه اجد مشقه ف هذا الامر
ولكن ان شاء الله سأحاول
بالنسبه للسرعه
اخاف لا يمل القارئ
لان كثره الاحداث الغير مشوقه برأي تترك ف القارئ نوع من الملل ف اكمال القصه ومتابعتها
ومره ثانية اشكرك جدا ع المتابعه ولازالنا مبتدئيين ولا زالت مجرد بدايه ومنكم نتعلم ان شاء الله
بارك الله فيك
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
بانتظار تكملت القصه خيتي![]()
عِندمآ آقول :
لآ آعلم مآبي !
لآ تكذبوني ، فَ هنآككَ آشيآء
لآ آدري مآهي تأتيني فجأھ ‘)
وتجعلني هكذآ ♡̷
^^فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ^^
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
***مسااااء ورد اريج***
***واااصلي عزيزتي***
***متابعين لك***
***باااارك الله فيك***
روايه جميلة
يعطيك الف عافية
سلمت يمناج يالغلا قلم متميز ومبدع ربي يعطيج العافيه
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
الجزء الثاني " الفصل الاول"
"مرض السرطان"
انهالت عليه كلماتها كالصاعقه التي هوت الي قلبها مباشرة وبدأت تتساقط من عينيها الدموع لا اراديا
واكمل حديثه وقال سأسافر غدا للعلاج ب الخارج
اتمني منك مسامحتي والدعاء لي
وهي لم تستطع ان تكمل المكالمه اكثر فانهارت وبكت بكاءا مريرا عليه وعلى سوء حظها
كانت الحياه بالنسبة لها مثل حفرة قد امتلئت وحل ولم تجد مكانا تتكئ عليه ف تلك الحفره الاصخرة على حافة الحفره نظيفه غير متلطخه بالوحل واتكئت عليها
ولكن فجأه وجدت ان الصخره قد تلطخت وغرقت هي في الوحل
صار موعد سفره وودعها وداع حزين مرير
......
عاشت من بعده ايام كئيبه جدا
كانت تتذكره وتفكر فيه كل يوم
وتبكي ولا احد يدري بحالها
وهبت نفسها واعتكفت للنوم للهروب من الواقع
والبكاء البكاء كل ليله الى ان تنام
....
عندما يكون الانسان حزينا جدا
تجده يتقوقع على نفسه ويهرب من الواقع ويميل للنوم كثيرا
ولكنه لا ينام قبل ان تغرق وسادة نومه دموعا
احست بإحتياجها له وبشدة قساوة كل شي من بعده حتي الهواء
اذا لامس الخد صار يجرح وكان يدغدغ الخد من السعاده
ضعفت كثيرا من البكاء وقلة الطعام وازداد سواد ما تحت العينين وشحوب الوجه
.....ما اصعب ان تفقد انسان كان باختصار كل عالمك
تفعل كل شي من اجله
تصحى بابتسامة عريضه لانك ستسمع صوته وتقول له صباحك خير
ولا تنام قبل ان تسمع صوته ليقول لك تصبح على خير ,, تحكي له تفاصيل يومك,, يتضايق ويتنرفز اذا قلت له ان احد ما ضايقك,, ما اصعب الفقد ,, اذا فقدت توأم روحك,,
لوحظ على اميرة المرض والحزن
واكثر من لاحظ ذالك هي ابنة خالتها ( سعاد) وقررت ان تصارحها بالامر
قالت لها"صارحيني يا اميرة ما بك ,انا ابنة خالتك وسأكون ان شاء الله بئرا لأسرارك ,, ازيحي عن ما في صادرك,, حالك لا يسر العدو قبل الصديق"
قررت اميرة مصارحتها وافشاء كل شي .
اخبرتها أميرة بكل قصتها مع خالد
وقالت لها انه الان مريض وقد مرت 9 اشهر على سفره ولم يردني منه اي خبر ....
هنا سعاد لم تنهها عن فعلتها
ولكن وقفت بجانبها وقالت لها اصبري سيعود واصبحت اميرة تحدثها عن شخصية فارسها
والتي بالطبع هي ف عين اميرة فقط تلك الشخصية
بعد مرور اسبوع علي اخبار اميرة ل سعاد قصتها
كانت اميرة تريد ان تنام ووصلتها رسالة نصية من رقم خالد كتب عليها
"مساء الخير"
ردت " خالد???!"
قالها " عيون خالد"
فلم تستحمل هذا الموقف وبدأت دموع الفرح تتساقط من عينيها واتصلت به لرؤية اخباره وحاله وماذا فعل وكيف هي صحته الان
وكلمته لمدة 5 ساعات متواصله
اخبرها فيهن انه تعافى الحمدلله
واخبرها انه مشتاق لها كثيرا
وانه كان يفكر بها كثيرا
واخبرته عن حالها ببعده عنها
وشوقها له.
وعادت اميرة مثل الفراشة الطائرة في سماء الحب والعشق
عندما تكون عاشق
تحس بإحساس ممتلك الجناحين وبأنك تريد ان تتطير في عالم السعاده
وترى كل شي بسعادة
تحس بنفسك طائر مختال بجناحيه في السماء الرحبه
تلمع عينيك سعاده والبسمه لا تفارق محياك, تهيم سرحانا وعشقا للحبيب.
بعد فتره بسيطه سأل خالد أميرة سؤال" اذا خطبتك بتوافقي?!"
ردت عليه" اكيد بوافق وانا مغمضه عيوني وبدون تفكير لاني احبك"
قال لها" انتظريني تخلص هالسنه وبجي اتقدملك"
وطارت اميرة فرح
اخيرا ستتزوج فارس احلامها وحبيبها
اخيرا ستتزوج ملاكها
وطارت اميرة سعادة في سماء عشق خالد ,عاشت سعادة الحب بكل تفاصيله,عاشت احساس جميل ورائع
وطبعا ف تلك الفتره تلاقوا عدة مرات ف اماكن عامه ويراها من بعيد نفس اول مرة.....
واخبرت اميرة خالد انها قد باحت بسرها لابنة خالتها سعاد
وهو رحب بالامر وباركه
وقال لها اعطيني رقمها لكي اتطمئن عليك عندما لا تردين علي
وأميرة كالعمياء تنساق وراء كلام خالد المعسول واهتمامه
وتهيم عمياء في شوارع حبه
" قالت له سأخذ موافقتها واعطيك الرقم"
وابنة الخاله لم تستنكر الامر بل وافقت
واعطت اميرة الرقم لخالد
وأصبح خالد كل يومين يرسل لسعاد ليطمئن على اميرة
ولو كانت اميرة ترد عليه اصلا.....
وأميره تنتظر انتهاء السنه بشوق كبير لكي يتوج حبها بالزواج من اميرها الذي يغرقها حبا يوما بعد يوم
وفي يوم من الايام
ارسل خالد لسعاد رسالة
ليطمئن على أميرة
ومن رسالة لأخرى بينه وبينها
ارسل لها" بصراحة انا احبك انتي ما احب اميرة"...
انتظروني في الفصل القادم
وشكرا لمتابعتكم واخبروني رأيكم
شكرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لربما سترون ان هذا الفصل يفتقر لقوة التعبير قليلا
" بصراحه كنت كاتبه فصل واجد حلو
وبدل لا اسوي نسخ سويت حذفت واضطريت اكتب مره "
عسى ان ينال الاعجاب
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لوهله ظننت ان خالد بلفعل يحب اميره حب صاادق ما ان دخلت سعاد بينهم تراجعت
جزء اخر مشوق يفتح للقصه افاق اخرى
كم نحن متشوقون لنهايه هذه القصه لنعرف ما تخبه
والذي يميز هذه القصه اسلوب السرد والواقعيه
في انتظار القادم احساس،،،