الي يهم في الاسلام هو الانسان اما باقي التوافه الدنيويه فهي على اسمها دنيا ومسميات عرب او عجم او قبيله كذا او دولة كذا هذي تتناسب مع ثقافات الي يهتمون فيها فداعش اهتمت بالاراضي والجمادات واهملت الانسان واهدرت حقوقه وسواء تقدمت او تراجعت فهمومها الدنيويه تمر مرور الرياح لان الزمن يعدي بحلوه ومره والاسلام ماهوب في حاجة لاثبات داعش ولا غيرها موجود كتاب محفوظ فيه ايات مدونه اسمه القرآن ولو حاربت امريكا او غيرها فما غير يتعبون انفسهم على الفاضي ويشغلون اعمارهم على غير سنع والنتيجه دخول الاسلام لكل بيت مثلما وعد الرسول الي جا بالدعوه لوحده والان اكثر من ربع العالم مسلمين وما باقي الا 3 ارباع كم من الحروب الي صارت على مر 1400 عام فبضعف او بقوه وبغنى او بفقر المسأله محسومه فمن الي بيشيل هم توسع رقعة الاسلام حتى توصل لكل بيت فعندهم داعش وفاحش وكل ناحش ومتراعش يمثلون دور الاسلام والا يطبقون تعاليمه بحثافيرها حبوا يحاربون والا يسلمون فكلها زي بعضها لان لكل نفس ما جنت واذا الهم انسان او ماده فالوعد كل بيت راح يدخله الاسلام من اوسع ابوابه ولو حارب الاسلام ناس من خارج دائرته فما جابوا جديد لان سبقهم الي حاربه من عقر داره قبل مآت السنين وما غير تعبوا اعمارهم على الفاضي لو يدرون اليوم وين وصل الاسلام كان قلبوها مع رحلة الشتاء والصيف رحلة الربيع والخريف وبطلوا حروب نهايتها الفلس من المغفلين