عزيزي عبيد دائما ما تحمل نصوصك الغموض ولكنه الغموض المحبب الذي يجعلنا نغوص في اعماقك جيدا
شكرا لك عزيزي
عزيزي عبيد دائما ما تحمل نصوصك الغموض ولكنه الغموض المحبب الذي يجعلنا نغوص في اعماقك جيدا
شكرا لك عزيزي
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن