ما شاء الله
جميلة جدا وأسلوب الطرح جميل
متابعين لكم
آلتكمله جدا جميله ؛
متآبعين لككء'
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
ما شاء الله
جميلة جدا وأسلوب الطرح جميل
متابعين لكم
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
رااااااائع اخي
استمتعت بقراءت القصة
وان شاء الله بكون متابعين لك...
يعطيك العافية
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
شششكرا لكن خواتي على المتابعة .
يعطيكن العاافية .!
وكل يمر مر من هنا ,, يسلمووو
‹(`في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›
روآيتي :
أورآق تساقطت في أول الربيع
ـ
رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً
المفتاح الثالث : "الحياة عبارة عن ألوان ، يجب أن نعيشها كلها "
خرجتُ مع أمي من جناح اخي ركان وبقيا ركان و فارس وحدهما هناك .
رافقت أمي في الممرات الطويلة والمملة ، بعدها تحدثت أمي قائلة : أنظر يا فيصل ... والدك قد سافر ونحن سوف نرجع إلى القصر غدا ... أخبر الخدم أن يجهزوا لذلك .
انا : حسنًا ... والدتي... ولكن لم يقل لك متى سوف يرجع ؟
أمي : لا .. لكن .. قد ترك لك رسالة في جناحك .
أنا بأمل : حسنًا أمي ... طاب نهارك .
أمي : ولكِ أيضًا .
دخلت بسرعة إلى جناحي وأقبلت إلى الرسالة وكان المكتوب على لسان أبي :
ابني فيصل ... انا ذاهب إلى لندن لظروف عملي ... أعتني بوالدتك وإخوانك إلى حين عودتي .
فقط ؟ أهذا ما كتبه لي ؟؟ يبدو أنه ما زال منزعج مني ... رافقتك السلامة يا أبي .
::::::::::::
في المســـاء ،،، الساعة 7 :
توجهت إلى المطبخ... لأرى ماذا أعدوا اليوم من عشاء ... قابلتُ العم " مازن " ... ابتسمت له .. أرتاح له وأحبه لصفاء قلبه " طباخ القصر " والدتي تثق به كثيرا .. فمنذ بزوغ فجر ولادتي وهو معنا أي منذ حوالي 17 سنة .. ولم نشكو منه شيء .
قال العم مازن : أهلا حبيبي فيصل .. كيف هي صحتك ابني؟ ... وكيف دراستك ؟
جلست حيثه قائلا : الحمد لله عمي ... ودراستي جيدة ... ولكن نحن الآن في عطلة .. المدارس على وشك أن تبدأ.
قال : وماذا يطلب السيد الصغير لأعد له ؟
أنا : في الحقيقة قادتني رائحة الطعام إلى هنا
العم بابتسامة : جميل .. حسنا بني ... سوف أعد لك عصير الرمان لتريّح أعصابك .
أنا بحب : شكرًا لك.
نادى العم مازن الخادمة وأعدت العصير وجلبته.. كان طعمه لذيذ ... أثلج صدري حقًا .. استأذنت منهم وخرجت من المطبخ ... وأجريت اتصالي على سامي وطلبت منه أن يعدوا السيارة للخروج .
أنا بلوم شديد : أين كنت طوال اليوم يا سامي ؟
سامي بقلق: سامحني يا سيد ... انشغلت قليل مع أمور عائلتي .
انا : حسنا ... لا تكررها .
بعدها .. احسست بأنني بالغت بتصرفي مع سامي والذي يكبرني ب 5 سنوات فقط
فنظرت إليه بابتسام وارتاح هو الأخر وانطلقت السيارة .
بعدها بيوم عدنا إلى القصر بمسقط .
:::::::::::::
اليوم : الأحد
الساعة : 8 صباحا
في السيارة :
كنا نسير في طريقنا إلى المقاهي الشبابية انا وسامي ،، ولكن فكره شيطانية خطرت ببالي .
انا : غيّر الطريق إلى الشركة يا سالم " السائق "
سامي باستفهام : سيدي..؟
انا بلا مبالاة : .....
وصلنا إلى الشركة ... كانت كبيرة بمعنى الكلمة ،، ليست المرة الاولى التي أدخلها ... لكن فن عمارتها يجعلني أراها كل يوم مذهلة .
توجهت إلى السكرتيرة ،، تهلل وجها عندما رأتني ووقفت لي باحترام: سيد فيصل ... أنرت الشركة بقدومك
أنا بابتسام : شكرًا لك
توجهت إلى مكتب ابي فورًا وخلفي سامي وشخصان كحارسين للأمان ، التقيت بعدد كبير من الموظفين البعض من القدامى وأدركهم وارتاح إليهم .. فقد ألقوا السلام بلطف وادب ،،، وصلنا إلى المكتب بسلامة فالتفت حولي قائلاً : لا أريد أي أحد ان يدخل إلى المكتب إلا لما أؤمر بذلك ،، بعدها دخلت إلى المكتب الذي يصعب عليّ ان أصفه لكم ،، أريكآت مريحة ، كراسي متعددة الأشكال والألوان تبدو جميلة المنظر
توجهت إلى الكرسي الرئيسي بثقة وجلست عليه وسرحت في أفكاري .. يا ترى .. بعد عمر طويل لأبي .. من سوف يدير هذا الملك الوسع ؟
يا رب لا تحرمني من أبي واخوتي واجعل أبي خالد تاجًا فوق رؤوسنا . لا نتخيل أنا وأخواني العيش من دونه .. فهو أب يفخر به كل ابن ... حركت راسي لكي أبعد هذه الأفكار عن مخيلة رأسي فقمت من الكرسي ... أحسستُ بدوار يهاجمني ... لا .... الدنيا تدور وبدأت تظلم عليّ .. انحنيت إلى الطاولة لأتمسك بها ... ولكن ارتميت على الأرض .
::::::::
ما هذا النور .. لا أستطيع أن أفتح عيناي ... أغلقت عيناي وحاولت فتحهما مرة أخرى بمهل إلى ان تمكنت من فتحهما ... تلفت حولي .. رأيت امي تنظر إليّ بابتسام وعيونها الحنونتين تنزل منهما الدموع الساخنة ... مهلاً .. أين أنا ؟
أحس بعطش شديد والأسئلة تدور برأسي
نطقت أخيراً .. : ماء .. ماء
شربت ماء من يد سامي واحسست بصداع مرة اخرى ثم خلدت إلى النوم .
بعد حين ... فتحت عيناي .. أحس براحة خيالية تلفت حولي .. فأدركت انني في المشفى .. احاول أن أتذكر كيف جئت إلى هنا ... ولكن لم استطع التذكر ... التفت جانبا رأيت أمي نائمة ... أيقظتها : أمي ... أمي
أمي بفرحة تقبّل رأسي : الحمد لله على سلامتك بني
أنا : أمي ؟
أمي بحزم : ابني ... كنت في مكتب والدك وسقطتَ مغشيا عليك هنالك , قال الطبيب أنك كنت مرهقا وانخفض الضغط عندك فسقطت ... وسوف يأتي الطبيب لفحصك مرة أخرى .
أنا ... تذكرت حينها كل شيء .
وجاء الطبيب وفحصني وقال وأستطيع مغادرة المشفى .
::::
بعد يوم : في القصر
في أكبر صالات القصر كنا هناك أنا وأمي واخوتي .
أخواني : أقلقتنا عليك .. يا فيصل
أنا : الحمد لله انا الآن بينكم فعلت هذا لكي أرى معزتي لديكم .
الجميع قابل ذك بابتسام بعدها سأل اخي الصغير ركان : أمي ...متى سوف يعود أبي ؟
أمي بفرح : بعد يومين ... سوف يأتي يا بني
الجميع سعيد بذلك.
^^
أرآئكم ’ انتقاداتكم , تهمني ,,
قراءة ممتعة
‹(`في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›
روآيتي :
أورآق تساقطت في أول الربيع
ـ
رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً
روااية جميلة
يعطيك الف عافية
روايه جميله ومنسقة
سلمت الأنامل
تحياتي لك
السلام عليكم
طابت اوقاتك اسناذغموض
قصة مشوقه واحداث متلاحقه
تدهشنا..
بالتوفيق لك
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
جميلً جداً
سرد أكثر من رآئِع وأسلوبْ مُشوق
توقُعآتي لِ رُبمآ يحدثُ شيّئاً مآ لِ آلأب
سسلمت أنآملكُ وبأنتظآر بآقي آلفصول
يعطيك آلعآفيَّة
وفقكَ اللَّـَـَـَـْـْہ
التعديل الأخير تم بواسطة جُمانه ; 22-03-2015 الساعة 12:58 AM
،