الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
صح يعني هووووووووو لازم نكرم الضيف ولكن بحدود المعقول وعدم التبذير والاصراف
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
التبذير يقول الله تعالى عنه (ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين ) وكفى بهذه الصفة زاجرا . والتبذير لايقتصر على الاسراف في الاكل بل يشمل الاسراف في كل شي كأن يشتري ثوبا او فستانا او حذاء بعشرات الالاف. او يسافر فيصرف عشرات الالاف . يشترى من الكماليات سلعة ثمنها يكفي لاعالة اسرة فقيرة عاما كاملا اما عن الولائم فللاسف كثير من الناس يسرف في الولائم وقد تلتمس له العذر لانه يحسب حساب الضيوف ويخشى الحرج لو قل الاكل وكما يقول المثل الزود ولا النقص . ولكن للاسف انه عندما يبقى شيء من الاكل ويفيض لايكلف نفسه ان يحمله ويوزعه على العمال المساكين او يوصله لاحد الجمعيات الخيرية لتتولى توزيعه
يقول الله تعالى ( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) وكفى بها واعظا .. لو توقفنا عند هذه الاية وتمعنا في معناها لارتعدت قلوبنا وتعذبت ظمائرنا من رمية قطعة خبز فمابالك بأكداس الاكل التي ترمى ولاحول ولا قوة الا بالله
بالشكر تدوم النعم .. فنسأل الله ان لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
أشكرك اخي الفاضل على طرحك لهذه القضية المهمة والتى يخشى علينا منها ان نكون كتلك القرية التي قال الله تعالى عنها ( وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون )
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
فقد تحدثت آيات كثيرة في القرآن الكريم عن المال من جميع الجوانب، وذلك يدل قطعاً على العناية التي يوليها الإسلام لحفظ الأموال، وصرفها فيما ينبغي أن تصرف فيه.
وأما الآيات التي أمر الله تعالى فيها بحفظ المال ونهى فيها عن التبذير والإسراف،
فمنها قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) [الإسراء:29].
وقوله عز وجل: (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) [الإسراء: 26-27].
وكذلك قوله جل وعلا: (وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً) [الفرقان:67].
وقد رغب الله في حفظ المال في آية المداينة، حيث أمر بالكتابة والإشهاد والرهن،
وذلك في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ) [البقرة:282].
وقد عرَّف العلماء التبذير: بأنه صرف الشيء في ما ينبغي زائداً على ما ينبغي، بمعنى أن يكون وجه الصرف جائزاً في الأصل، ولكن الصرف فيه خرج عن حد الاعتدال، كما عرفوا السفه بأنه: صرف الشيء فيما لا ينبغي.
والله أعلم..
.................
جزاك الله خير و بارك لله فيك ...~
{ أناَ ليْ قلبُ ...
ماَ يحُــقـَـدْ.., و لاَ يحُسَد.., و لاَ يغَـــتُـــاَبـ...
لإنْ النَاسْ مَن تُخطيْ
لهاَربٍ يجُاَزيـــٌــهـاَ. .}...~
لــــــي شــــــــرف انكــــم تنورون مدونتـــــــي...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=11490
اللهم صل و سلم على نبينا محمد....~
التبذير صاير عادة لبعض الناس
ف كل شي ( هل يعقل ف عزا يقدم وجبات خفيفة كانه بوفيه)) الله المستعان..
ف الاعراس الكل ما يريد ينتقدوه الناس فيسرف ربما
بس بصراحة في مناطق اقل معهم التبذير من مناطق اخرى