في النهايه تظل توقعات والتوقعات تكون نتيجه لمجريات ووقائع فعليه .. يعني مثلا السيده التي كانت تتوقع ان يكون مصير ابناءها السجن فهي بلا شك توقعت ذلك نتيجة لتصرفات ابناءها السيئه والمتوقع انه ذات يوم سيسجنون .
لا يعلم الغيب سوى الله عز وجل
لا يحدث شيء ابدا نتيجة توقع ان لم يكن هناك اسباب .. ولو حدث التوقع بدون تمهيد فلا يكون اكثر من مجرد صدفه ..
الاحداث هي التي تدفعنا لتوقع حدث او احداث معينه في الغالب تكون نتيجه وليس صدفه .