.
.



و هل بعدَ الصبرُ مفتاحٌ آخر يُنجينا منَ انهاك
الزمانِ لأنفسنا و قلوبنا !
و حينما ملئت غيماتُ الحزن سمائي و سالت دموعها
التزمتُ صبري .. فَاليومُ صمتٌ ثمين و غداً لقاءٌ جميل !

أخي / الوسيط ..
حروفكَ زاهيةٌ جداً
أسعدكَ الرحمن ~