وبهذا الخبر الذي سمعناه اليوم خبر عدم مشاركة السلطنه الحبيبة في هدر الدمار العربية الاسلامية والجارة الشقيقه اثلج صدر وزادني رافعه وعزة وانتماء وحبي للسلام وهذا حال كل عماني اليوم ...

وحق لهذا الرجل العظيم ان يقال له بانه حكيم العرب ورجل السلام
والحمد لله ان من علينا هذا الرجل القائد الفذ الذي استطاع بفضل الله سلحانه ان ينئى بعمان الى سلم الامن والامان
فهنئئا لنا شعبا وحكومه هذا النهج القويم


والف الحمد لله على سلامة القائد اطال الله في عمره