المواطن أصبح بحالة يرثا لها وأمثال ذالك مركبة أجرة الفقير يترزق منها ممنوع عليه أو بشروط يشيب لها الوليد ترسل الى6 جهات في الدولة وكل جهة بشروطها وطلباتها ومواطن ينظر له ومواطن يظلم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا أما المواطن الفقير يحلم يعمل تجارة من كثر الشروط والطلبات والعراقيل التي تعيقه لمنعه من عمل تجارة وتطورير بلده ونفسه وتراء البلاد بحالة يرثا لها من قلت التجارة والعمران تريد سلعة بسيطة لا تجدها وما خفي أعظم