رد مع اقتباسوايد صادفنا
خاصه بالدوام
طبعا هم مو اصدقاء زملاء
ليس لدي اصدقاء مقربين
لاني لااثق باحد
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
وايد صادفنا
خاصه بالدوام
طبعا هم مو اصدقاء زملاء
طنش الحمير وعيش أمير ..
ايوا للأسف ..الله يصلحهم
🌹🌹
نَحنُ كَأقلامُ التَّلوين قَد لا أكونُ لَونُكَم المُفضّل وَقَد لا تَرُوقُ لَكُم ألوانُ الآخرين ،
وَلَكننا سَنَحتاجُ بَعضُنا يَوماً مَا لِتَكتَملَ اللَّوحةُ .. !
🌹🌹
الصديق الذي يبتعد على صديقه بمجرد الاختلاف في الراي او سوء تفاهم بسيط هذا لا يعتبر صديق
هناك من يهديك الحب دون ان تهديه اي شي وهناك من يهديك الألم بعد ان تهديه كل شي
إلين الحين الحمد لله محد ؛
اللي يعرف يختار صديقه ما راح يصادف هآلنوعيه ،
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
موضوع جميل… بإختصار الجميع يرتدي الأقنعه.. فالبعض يرتديها لإسعادنا رغم حزنه ك بعض الأوفياء في حياتنا.. وكالمهرج فالسرك مثلا..والموظف يرتديها أمام مرؤوسيه كمثال بسيط من واقع يضج بالأمثله.. كلنا نرتدي الأقنعه..بما يتناسب والوضع...
ال‘‘لا‘‘التي تنطق عن إقتناع تام خير من ال‘‘نعم‘‘التي تنطق لإرضاء الآخرين
ma.gandhi
نعم كثيرا جداااا وما زلنا نتعلم ...
شكرًا لك على الطرح الرائع.
الحمدلله على ما سر من أمري وساء
كثيرون منهم يتقنعون بإسم الصداقة او الحب..
انا عن نفسي ما صادفت ف حياتي للحين ( صديق صدوق صادق الوعد)..
بعضهم يندرجوا تحت مسمى المصلحة (خلصت مصلحتهم يعني انتهى وقت الصداقة)
وبعض علاقات الصداقة تكون هامشية ما تتعمق ليس لانها مزيفة يمكن لان نحن ما نريها تتعمق خوفا من صدمات اكثر
الصديق الحقيقي هو من لا يزين لك افعالك القبيحه
بل يقف و ينصحك و يرشدك ولا يجاملك
لانه يحبك حقا ويخاف عليك
ولكن قليلون امثال هؤلاء و نادرون جدا....
ومن لديه امثاله يجب ان يفكر الف مره قبل لن يتركه لسبب تافه
فاغلبيتهم مصالح مؤقته وبعدها يبتعدون
لا يعرفونك الا وقت حاجتهم
متى ما انتهوا مما يريدوا ذهبوا بعيدا
ونحن لسنا بحاجه لامثالهم لاننا لا نريد اصدقاء وهميين بل نريد صداقه حقيقيه تابعه من القلب اساسها الحب والاحترام....
____الحمد لله _____
ضوابط المشاركة