https://www.gulfupp.com/do.php?img=92320

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 8 من 9 الأولىالأولى ... 6789 الأخيرةالأخيرة
النتائج 71 إلى 80 من 88

الموضوع: رواية مذكرات رجل ثري

  1. #71
    مثالي السبلة الصورة الرمزية غموض إنسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    سلطنة عمـان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    13,091
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مـــــلآحــــــــــــظة :


    تم تبديــــل عنوان آلــــــــــرواية إلى :

    مذكــــــــــــرات رجــــــــــل ثــــــــــري ,


    ترقــــــــــبوا المـــفتاح القــــادم وراح تظهــــــر شخصيـــــــات جديـــــــــدة .!

    كـــــــل الـــود لــــكم


    ‹(`
    في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›


    روآيتي :

    أورآق تساقطت في أول الربيع

    ـ
    رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً

    •   Alt 

       

  2. #72
    مثالي السبلة الصورة الرمزية غموض إنسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    سلطنة عمـان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    13,091
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)


    المفتاح الرابع : الـــقاعة الســفلى المظلمـــة


    كان الحماس يتطاير مني وأنا مندمج مع اللي سمعته قبل قليل ، فجـــأة ، أحسست بان أحد مـــا أمسكني من ذراعي ، صعقت وارتجفت لدرجة انني لا أملك القوة كي أنظر من الذي خلفي .... لكن صوته هوالذي عاد لي الروح .
    سآمي : سيدي
    انا بدهشة : سامي ,
    ثم اشرت له بيدي ان يصمت ، فتفهم الوضع وهو واقفا خلفي ، وبعد أن احسست بان الرجل أنهى محادثته الهاتفية اختبأت انا وسامي تحت الدرجة التي تقود إلى الطابق الثاني وبعد ان غادر تنفست الصعداء وانا استعيد روحي .
    سامي والدهشة تبدو على وجهه الحنطاوي : مَن ؟ أكنت تراقب ....؟
    أنا : أجل وحدث كل شي فجأة ، يعني لم أقصد أن أراقبه فقد قادني فضولي وسمعت كل شي .
    سامي ببلاهة : ما هذه الألغاز ؟
    انا : فلنذهب .. لقد تأخرنا .

    سامي بعد ما وصلتْ السيارة إلى باب القصر : سيد فيصل .. لقد وصلنا .
    انا : آه .. حسننًا ، بعد المغرب تعال إلى جناحي أريدك .
    سامي : حاضر .. إلى اللقاء الان ، سوف أخلد إلى النوم في غرفتي .
    أنا نازلاً من سيارتي السوداء : حسننا .

    البوابان للقصر : أهلا وسهلا سيد فيصل ... والدتك في انتظارك
    أنا : مرحبا ... حسننا .. طاب نهاركما .
    دخلت إلى القصر وجدت والدتي غارقة في قراءة المجلة قاطعتها بصوتي .
    أنا : طاب نهارك سيدة نـــبراس .
    والدتي رافعة يدها بشموخ وهي جالسة على اريكتها المفضلة : ونهارك عزيزي .
    أنا رافعا يدي معترضا : لا .. كفى رسميات حقا .. على الأقل في المنزل نكون كما نكون .
    الوالدة تضحك : معك حق في ذلك ، المهم كيف كان يومك ؟
    تذكرت كل الأحداث الذي مرت علي .. المكالمة الهاتفية والفتاة .
    ابتسمت : حقا كان ممتاز ، أين خالد
    الوالدة مستنكرة حديثي : عيب عليك يا فتى خالد يكون والدك .
    انا بضحكة : حسننا يا أماه ، اين هو ؟
    الوالدة : لقد اتصل بي قبل قليل وقال أنه سوف يتأخر ، واخوتك قد تناولوا الغداء وأظنهم الان في سبات عميق .
    انا : يا لهم من متعجرفين ، كيف لم ينتظروني ؟ كنت اود ان اتناول معهم غداء هذا اليوم .
    الوالدة : لكنني انا انتظرك يا بني .
    انا : احقا ؟ اذن سوف اصعد لتبديل ملابسي ثم انزل لنتناول غدائنا .
    الوالدة : حسننا ... واعدة .. جهزي الغداء حالاً .
    ::::::::::::::
    عند السابعة مساء.
    أنا وسامي كنا في الحديقة نتناول الشاي مع بعض من الكعك .
    سامي : حسننا .. ألم تقل لي ماذا جرى قبل وصولي وانت كنت تتصنت عليه ؟
    انا : في حقيقة الامر لم افهم كثيرا ما قاله ولكن ما سمعته هو انه يجب عليه تنفيذ امر معين لمصلحة أحد وإلا سوف يقدم استقالته ، يبدو ان هذه أخر فرصة له ,
    سامي : غريب ، كيف يهدد وهو بهذا المنصب الذي يحظى به في المدرسة ؟
    أنا : أجل كذلك .
    سامي بتفكير : فيصل .. علينا أن نراقبه جيدا حتى نعلم بالأمر ونمنعه من الوقوع في الخطأ
    انا : هو كذلك ,, ولكن كيف ؟
    سامي : ما رأيك أن نرسل أحد الرجال لمراقبته ؟
    انا وعيوني تلمع من الفكرة : فكرة ممتازة ، ولكن ماذا لو علم أبي ؟
    سامي : لن يعلم ولم يشعر بذلك أبدًا .. سوف أعتمد على رجلين نثق بهم وسوف يقومون بعملهم بشكل هادى ولن يشعر احد بذلك .
    أنا : حسننا ، اعتمد عليك .
    سامي : بالمناسبة .. قبل أن آتي إليك مررت على عالية وكانت احوالها جيدة .
    انا باستفهام : ومن هذه عالية ؟
    سامي : لقد نسيت أن أخبرك بأن تلك الفتاة كانت اسمها عالية .
    حينها تذكرتها وغرقت في التفكير في هذا الأمر الذي اتخذته .
    انا : أها ... اذن اسمها عالية ... قل لي ما رأيك بها ؟
    سامي : من أي ناحية ؟
    انا : هل هي صادقة فيما تقول أم مجرد فتاة متشردة ؟
    سامي : بالنسبة لي .. لقد حذرتك ولكن أنت ظليت مصمما على رأيك .
    أنا : لا بأس .
    اوقفت حديثنا الخادمة التي أتت لتنبيهي بموعد العشاء ، ثم توجهت إلى صالة العشاء وطلبت من سامي الحضور أيضا ، بعدها أفرغنا من تناول العشاء ثم توجه إلى كل فرد إلى جناحه .
    :::::::::::::
    الساعة تشير إلى الثانية صباحا بتوقيت سلطنة عمان – مسقط
    كنت أجري واجري في الظلمة المخيفة في وسط الاشجار الطويلة الممتدة ولا زالت المرأة وهي حاضنة طفلها بعيونها التي لها ألف معنى تجري خلفي وأنا ألهث من شدة الجري وانادي أين سامي ؟ أين انتم يا مرافقين ولكن صوت المرأة المخيف هو كان له السيادة ذلك الوقت إلى أن وصلت إلى اخر حافة .. نظرت للأسفل فوجدت نهر في الأسفل ولا زالت المرأة تتبعني فلا املك حل اخر إما ان أصبح بقبضة تلك المرأة بملابسها السوداء وإما أن أسقط في الأسفل وأصبح مع القدر المجهول ، فخترت أن أسقط ، فنهضت من فراشي بقوة وانا اتعوذ من الشيطان الرجيم من ذلك الكابوس الذي رأيته قبل قليل ثم جلت بيدي لأصل لمصباح الإنارة لأشرب الماء لتهديت أعصابي ، شكرت الله أنه كان مجرد كابوس عابر ، نظرت للساعة وجدتها تشير إلى الثانية صباحًا ، نهضت من فراشي وتوجهت للشرفة .. رأيت الحراس غارقين في الدردشة مع بعضهم البعض ، لحظــة .. من هي تلك التي تنزل من السيارة ؟ تربصت النظر بها فقد كانت أمي عائدة قبل قليل إلى المنزل .. أين كانت يا ترى ؟ ثم نزل طيف أسود بعدها فأيقنت ان ذلك أبي ، بدلت هندامي ونزلت للأسفل فالامر غريب نوعا ما
    الخادمة : مرحبا سيدي ... أتريد مني شيئا ؟
    انا : لا شكرا ،
    وأكملت السير في ممرات القصر الطويلة والمملة ثم وصلت إلى الصالة المفتوحة بعدها نزلت في الدرج إلى الأسفل ثم إلى ساحة الملاعب ثم غادرت من الطريق المختصر والضيق الذي يؤدي إلى البوابة الرئيسية للمدخل وهناك وجدت أمي وأبي .
    أمي : سامي ؟ أما زلت مستيقظ ؟
    أنا : كلا ، لكن نهضت قبل قليل من نومي ورأيتكما من شرفتي وأتيت للاطمئنان عليكما ؟ ما بكما ؟ من أين أتيتما ؟
    أمي : والدك قد تعب قليلا وذهبنا إلى المشفى ، ولكن هو بخير الان .
    أنا : ابي ! الحمد لله على سلامتك .
    ابي مبتسم : الله يسلمك بني ، مجرد وعكة بسيطة .. هيا دعونا ندخل إلى الداخل .
    أنا : أيتها الخادمة .. هلاّ أعددتي ثلاث كؤوس من عصير الليمون ؟
    الخادمة بمجاملة : بكل سرور .
    عدت للصالة الكبيرة حيث كان والدي خالد وامي نبراس .
    أنا : إياكم أن تذهبوا قبل ان تشربوا معي عصير الليمون ليريح أعصابكما.
    أبي ضاحكًا : لا مهرب من ذلك .. بكل سرور عزيزي.
    أنا فاتحا يداي بطريقة ودية : على الرحب والسعة .
    أبي : بالمناسبة غدا هو الخميس وسوف يأتي صديق عزيز علي تعرفت عليه مجددا برفقة عائلته وسوف يقيمان معنا لمدة يومين أو ثلاثة .
    والدتي : أحقا ؟ ,,, أهلا وسهلا بهم في أي وقت .
    وانا أحنيت رأسي مؤيدا حديث والدتي .
    ثم جاء العصير وبعدها توجهنا إلى النوم .
    ::::::::::::::
    اليوم : الخميس
    الوقت : الساعة الواحدة والتي قاربت ان تاتي الثانية ظهرًا .
    أنا : سالم ... مر إلى شقة عالية " لمعت عيناي "
    سامي : أأ
    أنا بنظرة تهديدية : اصمت وحسب.
    كنت قد اخذت شقة لِ عالية في منطقة بعيدة قليلة بعيدا عن الانظار وبمكان لا يشك أعدائها ان يجدوها فيه ، وحتى ولو وجدوه فانا وضعت حراص يثق بهم سامي ، وصلنا أخيرا إلى الشقة ، ضرب الحارس الجرس عدة مرات ولم نجد احد يرد علينا وانا وسامي واقفان ننظر ببعضنا والشك بدأ يسطر علينا قليلاً ، قلتُ محاولاً تهدية الوضع : ربما هي منشغلة بشي ما أو مستغرقة في النوم .
    سامي : ولكن أين الحراس الذين وضعتهم ؟
    ...... : نحن هنا
    التفتنا للخلف جميعا لنرى مصدر الصوت وكانت السيدة عالية ،عالية المقام وخلفها الحارسين ، ذهبت حيث كانت واقفة والغضب يتطاير مني
    أنا ضاغطا على أسناني : أين كنتِ حضرة جنابك؟
    هي بعفوية : آسفة اذا أقلقتكم ، لكن خرجت من أجل التسوق لأغراض ضرورية .
    أنا : ولماذا لم ترسلي الخدم من أجل ذلك .
    عالية : عفوآ ... فلستُ متعودة بأن أرسل أحدهم لشراء ما أحتاجه من أغراض .
    فهزيت رأسي وأدرته للخلف لتهدئة أعصابي .
    سامي : ولكن أنسيت أنك في خطر .. فبالتأكيد أولئك الناس يبحثون عنك الان وقد تنبهوا لعدم وجودك .
    ثم إلتفت لأرى ردة فعلها وقد كانت ملامحها باردة نوعا ما وعيونها ذات نظرات حادة ، ثم تغيرت ملامحها وردت على سامي قائلة : أ.. نعم معك حق ، لقد بدأ الشك ينتابني ,, سيد فيصل هلاّ أمرت حراسك بان يتفقدوا المكان ؟
    أنا : نعم نعم بالطبع ،
    اشرت إلى سامي ليعمل اللازم ، ثم دخلنا إلى الداخل وقمت بالدردشة معها قليلاً مستمتعًا معها ، ثم نظرت إلى معصم يدي لأرى كم أصبحت الساعة : أنـــها الثالثة ، لقد تأخرت كثيرًا عن المنزل .
    عــالية : لو سمحت ... اذا دعوتك لتناول وجبة الغداء معي .. هل توافق ؟
    توترت قليلا ماذا كان علي أن أجاوب على طلبها ، فلست متعود أن اتناول وجبتي بعد قدومي من المدرسة سوى في البيت ، ثم أن والدتي و والدي سوف يقلقان بشأني .
    انا : لا .. شكرًا .. مرة أخرى .
    عالية بملامح حزينة : أرجوك بأن توافق على طلبي ، فقد مرت أيام وانا محبوسة هنا ، لا احد يتقاسم معي الحياة ، إلطف بي وأقبل أن تشاركني الطعام هذا اليوم .
    شعرت بالحزن حيالها فمهما كان هي تبقى إنسانة وتحتاج من يقاسمها العيش .
    أنا : حسننا .. طلبكِ قد تم قبوله .
    وبعد ان وافقت قد طارت بها الفرحة وقامت تتراقص معلنة فرحها وانا اناظر فيها مصدومًا من الذي تقوم به هذه المعتوهة ، ثم أصدرت ضحكاتي وامتلئ المكان بأصواتنا العالية ، وقطع ذلك علينا قرع الباب .
    أنا : تفضل
    سامي : عذرا سيدي ... ولكن جئت لتنبيهك أنه يجب علينا المغادرة إلى القصر فقد تأخر الوقت .
    أنا : نعم ، ولكن سوف اتناول وجبتي هنا ، أخبر القصر بذلك ، واخلق حجة حيال ذلك .
    سامي : بأمرك .
    أنا : طلب آخر يا سامي
    سامي : نعم حضرتك ؟
    انا : احضر لنا وجبة غداء مناسبة .
    عالية مقاطعة حديثنا بأسلوب مهذب : عفوك يا سيد ، ولكن انا من دعوتك للوجبة ويجب انا من أقوم بإعدادها .
    انا باستغراب أنظر لسامي : وهل تعلمين الطهي ؟
    عالية : أجل ، فقد كنت اطبخ لجدي سابقا .
    أنا : ولكن لا أريد أن أكلف عليك العناء .
    عالية : اترك الامر علي .
    أنا : حسننا ، سامي انت ومن معك اذهبوا لتناول الغداء واترك بعض من الحرس هنا .
    سامي : حسننا ، وقت ممتع .
    بعدها بساعة تناولنا الطعام وكان رائعا جدا يوم بعد يوم أكتشف مهارات جميلة بهذه الفتاة ذات الروح المرحة .
    :::::::::::
    استيقظت من نومي وأشعر انا جسمي مرهق كثيرًا ، لحـــظة أين انا ؟ تلفت يمنة ويسرة وجدتني نائما على أريكة ، لا ؟ تذكرت ... انا في شقة عالية ، ولكن أين هي ؟ يا ترى كم الساعة الان ؟ .. انها تشير إلى التاسعة والنصف مساءا ، يا إلهي تاخرت كثيرا ... ، قمت بتكاسل وذهبت إلى دورة المياه " اكرمكم الله " لأغسل وجهي من آثار النوم ، بعدها إتصلت بسامي غاضبا : أين أنت ؟
    سامي : أنا في الأسف بإنتظارك .
    أقفلت سماعة الهاتف بوجهه ، ثم ناديت على عالية ، ولم أحص على جواب ، طرقت باب الغرف ووجدتها مستلقية على احد الغرف وغاقة في نوم عميق ، طلعت من الشقة ونزلت إلى السيارة وركبتها ثم إلى سامي
    أنا : كيف تتركني نائما إلى هذا الوقت يا فاشل ؟
    سامي : سيدي لقد صعدت إلى الاعلى ، وقالت لي السيدة بأنك نائم ، ثم أغلقت الباب ونزلت بانتظارك هنا .
    انا : مهما يكن ليس من الحسن أن انام في شقتها ، الغلط مني انا .. كيف نمت ولم أشعر؟
    سامي : الامر عادي فقط أتيت مرهقا من المدرسة وغفوت فجأة ربما .
    انا : وماذا عن أهلي .. ماذا قلت لهم ؟
    سامي : لا تقلق فقد سيطرت على الوضع وقلت لهم بانك مع أحد من أصدقائك .
    فيصل : ومتى اخبرتهم بذلك .
    سامي : الساعة الخامسة تقريبا .
    أنا قابض يديّ بشدة : اتمنى ان لا تكون ردة فعل والدي قاسية .
    وصلنا إلى القصر وخرجت من السيارة وكانا حارسين من حراس أبي بانتظاري ، فبلعت ريقي .
    أحدهم / أهلا سيدي .. السيد خالد بانتظارك في القاعة السفلى .
    انا : حسننًا ، أكان وحيدا أم احد ما معه ؟
    الحارس : ليست لدي معلومات بذلك .
    وجهت إلى القاعة السفلى .. هذه القاعة شبه مهجورة في العادة لا نستخدمها كثيرا إلا في مناسبات قليلة جدا ،، فاخر مرة دخلتها تقريبا منذ سنتين ، استغربت لما هو يريدني هو .. وصلنا اخيرا ، كانت مظلمة وكان ليس أحد بها كان تصميمها مثل القبة عبارة عن نصف كرة ولكن مساحتها جدا كبيرة وتحيط بها الانارة ، ولكن اليوم خالية من أضوائها المتعددة
    الحارس : تفضل سيدي ... السيد خالد بإنتظارك
    قال هذه الكلمات وأختفى من الانظار ، بلعت ريقي لم أبي يستدعيني بهذه الطريقة ووحدي ؟ قررت قبل ان أدخل أخلق حجة لتأخري هذا ، فبالتاكيد هو غضبان بسبب هذا الامر .

    دخلت أخيرا وفتحت الباب ...

    نهاية المفتاح الرابع .


    ‹(`
    في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›


    روآيتي :

    أورآق تساقطت في أول الربيع

    ـ
    رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً

  3. #73
    vip السبلة الصورة الرمزية جُمانه
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    الدولة
    قَصُرنَآ ☺♥
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    47,779
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    ،

    جميلْ جدآ
    أسلوب مُششوقْ
    آلفتآة ظهرتْ أنهآ لم تكُن مُششردة ورُبمآ هي لِ آلاطآحة بفيصل
    يعطيككْ آلعآفيّة
    بأنتظآر كُل آلجديد
    ششكرآ لككْ ،،
    ،

  4. #74
    مثالي السبلة الصورة الرمزية غموض إنسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    سلطنة عمـان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    13,091
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شُموخ أنثى مشاهدة المشاركة
    ،

    جميلْ جدآ
    أسلوب مُششوقْ
    آلفتآة ظهرتْ أنهآ لم تكُن مُششردة ورُبمآ هي لِ آلاطآحة بفيصل
    يعطيككْ آلعآفيّة
    بأنتظآر كُل آلجديد
    ششكرآ لككْ ،،
    اهلا شموووخ .

    ألف شكر لتواجدك الدائم .

    وكيف لم تتنتبهي لنوم فيصل ؟



    يعطيك العافية .!


    وما سدحتي توقعاتك للاحداث القادمة


    ‹(`
    في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›


    روآيتي :

    أورآق تساقطت في أول الربيع

    ـ
    رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً

  5. #75
    vip السبلة الصورة الرمزية جُمانه
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    الدولة
    قَصُرنَآ ☺♥
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    47,779
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    ،

    ذكرتْ هيَّ مُرسلة لِ آلأطآحة بفيصلْ وآلدليلْ نُومه ويمكن حتى بنومْ بـٍ آلطعآمْ
    ومَ أعرف مَ عندي توقعآت لِ هآلجزءْ
    يعطيككْ آلعآفيَّةة ،
    ،

  6. #76
    روايه جميله
    سلمت الانامل
    تحياتي لك

  7. #77
    كاتبة ومتذوقة قصص وروايات الصورة الرمزية قائد الغزلان
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    أحب وطني!!
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    23,156
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    صباح ورد أريج
    راائع وجميل
    ولكن ابي اعرف شنو قصة البنت هههه
    كلنا شوق لتكملة روايه
    وفقك الله لكل خير ايها الكاتب المميز

  8. #78
    روايه جميلة
    يعطيك الف عافيه
    شكل البنت طلعت على نيتها.

  9. #79
    مثالي السبلة الصورة الرمزية غموض إنسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    سلطنة عمـان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    13,091
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شُموخ أنثى مشاهدة المشاركة
    ،

    ذكرتْ هيَّ مُرسلة لِ آلأطآحة بفيصلْ وآلدليلْ نُومه ويمكن حتى بنومْ بـٍ آلطعآمْ
    ومَ أعرف مَ عندي توقعآت لِ هآلجزءْ
    يعطيككْ آلعآفيَّةة ،
    شكرآ لك .!

    إن شاء الله أحداث مشوقة


    ‹(`
    في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›


    روآيتي :

    أورآق تساقطت في أول الربيع

    ـ
    رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً

  10. #80
    مثالي السبلة الصورة الرمزية غموض إنسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    سلطنة عمـان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    13,091
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت االعرب مشاهدة المشاركة
    روايه جميله
    سلمت الانامل
    تحياتي لك
    الأجمل مرورك أختي

    كل الشكر لك على الإطلالة


    ‹(`
    في جوف قلبي حديث لآ يُحكى لُغته صمت وأحرف ملآمحه غموض تجسدت بملامح عيني`)›


    روآيتي :

    أورآق تساقطت في أول الربيع

    ـ
    رب كلمة لا يلقي لها الرجل بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً

صفحة 8 من 9 الأولىالأولى ... 6789 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م