كان الكلام هذا زمان ايام الكلام عن دعم اليمنيين بتطوير البنى والبعض كان يسخر من كلام تعليم الحوثيين الطب والهندسه وباقي العلوم فما ينفع ان الكل يكونوا جنود حتى يو تم تعليم جزء منهم علوم الطيران وضم جزء منهم ضمن الجيش والامن العام كنسبه وتناسب فما يسلمون كل شي ولا يحرمون من كل شي انما عمل توازن يتناسب مع تعدادهم ويتناسب مع حاجة القرى والمدن بشكل عادل حتى يعيشوا حالهم حال غيرهم من الناس في مختلف البلدان وبالمثل البقيه بعيد عن التحيز لفئه كانت فالحوثيين في الاول والاخير ابناء وطن والي تلطخت يده بالدماء فموجود قوانين عام وموجود مطالب خاصه من المواطنين المتضررين مثل اي نظام مدني لكل تجاوز عقوبه ولا تزر وازره وزر اخرى
بالنسبه للقتلى من المدنيين سواء بسبب طياري عاصفة الحزم او غيرها فالقاتل هو القاتل كان يملك القوه والا يملك الضعف لان المتضرر واحد تم قتله سواء طفل او كبير سن ولازم من معاقبة القاتل سواء كان متعمد او عن طريق الخطا حتى لو كان فيه حرب وحتى لو كان فيه تبرير او منع صاحب القوه انه يطغى ويفسد في الارض فما يتم منع الفساد بالفساد انما وضع حدود يعاقف يها المتجاوزين حتى ما يكون فيه تجاوزات مثل ان فيه قاتل قتل وتدخل الدوريات او اي قوه رادعه هل يكون من المقبول ان يتم تدمير كامل المنزل بمن فيه لاجل ان موجود فيه قاتل فلا تزر وازره وزر اخرى انما القاتل له محاكمه يدخل فيها المتضررين بسبب جريمه قتله ممكن يعفون عنه ويعاقب عقوبه اصغر انما البقيه الي ما لهم لا ناقه ولا جمل ولا شاركوه في القتال في حال قتلهم فالقاتل لهم لازم يتعاقب إذا كان فيه عداله
الممتلكات العامه والاشجار والجمادات والحيوانات حتى وقت الحرب تعتبر من المحرمات الي ما يسمح بالتجاوز عليها لان التجاوز عليها اما افساد او سرقه لها او تعطيل وتدمير او تركها عرضه للعبث او حرمان اهلها من الاستفاده منها وحتى ما يكون فيه عبث باسم حرب او قبض على جاني فهذي لها عقوباتها الى في الغالب يفترض يكون تعويض بسبب خطا او معاقبة الجاني عليها بالتعويض والعقوبه الي ممكن توصل للقتل لكف اذاه وحتى يكون عبره لغيره انه ما يكون من المفسدين في الارض فما يعني ان تملك قوه خلاص يكون متاح لك انك تدمر وتفجر وما يكون فيه قوانين الا قوانينك فهذا طغيان وقوانين الله فوق قوانينك وجبروته فوق طغيانك
فالي مالهم علاقه ايا كانوا حتى لو ماهم مسلمين لو قلنا ان فيه حرب على غير اليمن مع اي دوله كانت فحرمة دماء الي مالهم علاقه في المواجهة وممتلكاتهم والممتلكات العامه مثلها مثل حرمتها في اي وقت كان في اي بلد كان القاتل المتعمد لغير المحاربين الي مافيه مجال وقت المواجهه الا القتال زي ما يصير في مواجهة الجيوش لبعضها ما يكون لهم علاقه بغيرهم من الناس الي لهم حرمتهم فالقاتل المتعمد لاحدهم يقتل اذا اصر اهل القتيل منهم انه يقتل ورفضوا الديه فهذا حق اعطاهم الله وماهوب حق يضيع بسبب تملك قوه يتم استخدامها بشكل عبثي والقتل الخطا او التدمير الخطا لاي شي يكون فيه ديه للقتيل بشكل خطا و التعويض لاي تلف يكون بسبب الضربه سواء دمار او حريق وتجاهلها او التعتيم عليها فما راح يتم التعتيم عليها يوم الحساب
اليمن الان لو قسنا على وضع القوه الاضعف ممكن تكون اشبه بوضع الاسير لان تحصيناتهم ضعيفه و ما يملكون القوه الي يكون عند الجنود فيها ضرر على اصحاب القوه فيفترض يكون فيه تعامل معهم بتعامل اشبه بوضع الاسير للحروب الي من حقه انه ياكل افضل الاكل ويلبس افضل الملابس ويسكن افضل المساكن وما يجبر على الاقتناع بشي غير قناعاته الخاصه فما يعني ان تملك القوه ابطش ودمر وفجر وافرض رايك بالقوه والناس لازم تطبق القناعات بالغصب فلو هي كذا كان مابقى لا مسيحيين ولا غيرهم من اتباع الديانات داخل الدول الاسلاميه ولا كان في المدينه يهود ومنافقين يتم التعامل معهم الا بعد ما يكون فيه نقض للمعاهدات وتكرار الخيانات فالي مايكون مقتنع برايك فهو حر في رايه وفي معتقده حتى يقتنع بكامل ارادته وله حقوقه الي ما تسقط الا في حال اسقطها هو من حاله وارتكب التجاوزات الي ماعاد فيه مجال ان يتم اعفائه او الثقه فيه مثل وضع اليهود ونقضهم العهود كل مره
فما تسقط حقوق الناس حتى في الحروب وبالنسبه للدعم لليمن واعادة اعمارها فكانت وجهة نظر في السابق لكن الان بعد الدمار مافيه اي مجال الا لاعادة الاعمار لاجل يصلح كل فاسد ما افسد بأي ذريعه كانت لان اذا كان يتكلم عن الفساد ويريد الصلاح فبما انه ادخل نفسه لازالة الفساد لازم يدخل نفسه في الاصلاح والتجاوزات الي تتم على المشكوك بلا دليل او بخطا او تعمد فما تسقط حقوقهم الا بمعاقبة المذنبين سواء كان المذنب معاه دبوس او صاروخ تعددت الاسباب والنتيجه هي هيه ولا يقولوا عبث عابثين فالي ماهوب قد المعركه لا يدخل فيها فمالهم من مجال الا اصلاح ما تم افساده وإذا ماهم قادرين على السيطره يتحملون نتايج مغامراتهم الي ما حسبوا فيها كل صغيره ولا كبيره وبالذات الناس الي مالهم علاقه في المواجهة