اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلكم منتسبين مشاهدة المشاركة
والكفار بأنفسهم يشهدون على شجاعة العرب فهذا راسل بيترز يقول (الجميع يحاول محاربة العرب ولم يستطع أحد هزيمتهم لأنهم لا يمكن تخويفهم )

العرب لا يخافون هذا الكلام من أفواه الكفار


الكثير يتأثر بالكلام العاطفي فبإمكان اي انسان كان انه يسرد الكلام العاطفي لكن المهم التطبيق وفي العادة اقول خل الكلام على جنب وخذه مطب لانه مجرد ثرثره فالشجاعه ما تعني فرد العظلات فهذي ماهي شجاعه انما الشجاعه والشده هي ( ليس الشديد بالصرعه انما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ) ففوق انه يقدر على صرع غيره يكون عنده قوه على السيطره على نفسه بمعنى يملك قوه على قوته وهي حكمه تقول ( احذر الحليم اذا غضب ) لكن ما يعني انه اذا غضب ما يكون له حدود يحد فيها وسواوسه الشيطانيه ويرتكب تجاوزات يعاقبه عليها الي اقوى منه ومن كل البشر فزي وضعه ووضع غيره من عامة الناس والجنود الي ما يرتبكوا جرايم في حق الناس فمالهم ذنب ان يتم التكشير في وجيههم لو قالوا نكته تعبر عن ثقافه مو مقصود فيها تجاوز على الناس فحتى الى يكون هدف لاي مواجهة مثل الي يعادي بالكلام المسيء او التجاوز على المقدسات فما تنقبل من مسلم حتى تنقبل من كافر ولا يعمم على كل المسلمين خطا مسلم حتى يعمم على الكفار خطا كافر وحتى كلمه كافر معناها الرافض او غير المقتنع مثل تسميه اليهودي او المسيحي تكون عامه او المشرك الي يعبد له حجر او انسان ويقول هذا اله مع الله فتوصيفه ما يعني ضياع حقوقه وانها حلال زلال لغيره مثلما يعتقدون ويستحلون انفس الناس واموالهم وبلدانهم فكل انسان يحمل قناعه يشوف غيره فيها مثل المتربي يعتقد ان الناس متربين الا في حال ظهور شي مخالف لقناعته منهم تميزهم عن غيرهم من المتربين فكل انسان يرى الناس بعين طبعه بثقافته وبقناعاته الي اكتسبها وفيه تفاوت ما بين ثقافات البشر لاجل كذا اي انسان عادي يشوف الي في الفيديو عادي ويضحك معاه او يتقبل التعامل مع الصيني او الفرنسي او اي انسان كان اما يكون عدو مدمر او يهودي محتل فما يستوون في الميزان والاكثر ضرر يكون اكثر عداوه والاكثر فايده يكون الاكثر صحبه فما يمنع تعاون مشترك ولا تجاره وعمار كل البشر تتقبلها مع بعضها لكن ان تجي تفجر وتدمر وتحرق وتغرق بسبب قناعاتك وكأنك في حلبة ثيران تتصارع فما بتخلف بعد الدمار الا الفوضى وبتعيش وتموت ولا تلاقي راحة البال ما حييت بينما الحروب بسيطه ازالة طغيان وظلم للناس وتنظيم حياه باقل ضرر ممكن وحرية اتباع دين وقناعه مع معاملات يتم التمثيل فيها وتحديد مصير الاخره حريه شخصيه لان الي تقدر عليه في الدنيا اما الاخره فانت مثلك مثل غيرك ممكن جنه وممكن نار حتى عملك وعبادتك ممكن تروح سدى بسبب خطا واحد لا يغتفر وبما انك ضامن ان قدرك مكتوب وان رزقك يوصلك مادامك حي فوش راح يهمك في الحياه زانت والا شانت كلها كم سنه وتنام في القبر مثل نومك على السرير وكلها نوم اذا تخاف من الموت الافضل انك تخاف كل يوم من النوم وبما ان الي تملكه طوال وقتك مجرد ثانيه او اقل منها تحس فيها مع كل اتجاه تمشي معاك فالماضي مات وانتهى بخيره وبشره ان جاك حزن ما ينفع تشيله معاك حتى ما تثقل نفسك فيه فهو مثل الجرح الي يصير ويلتأم ما ينفع اذا جاك جرح ان تجلس طول العمر تقول آه آه يا جرحي لان تألمت مره وانتهت حتى مع عامة الناس الي ما تعلم الغيب ووش يكون داخل نفس بعضها بطريقة فهم خطا قالت كلمه او فعلت فعل تجاوزه الزمن وانتهى لان الناس مشغوله في اعمالها وانت الوحيد الي تحرق حالك ( فاعف عن كل الناس قبل النوم كل ليله ) حتى تفرمت نفسيتك لكن ما يعني ان تضيع حقوق الناس لان لو عفوت عن حقك ما يعني ان تترك حقوق الناس ضايعه انما لاجل صحتك عش واقعك بحلوه او بمره لكن لا تكون مثل السياره الي ما تتحمل الا نصف طن تحط عليها نصف طن وتضيف عليه ربع طن وتزين طن وكل مره تزيد كذا حياتك تتوقف في الماضي وتعطل نفسك وتعطل عالمك المحيط فيك بسبب شيلك لحسرات احداث ولى زمانها وانتهى لان الي زعلك ممكن لو كملت معاه دقايق معدوده كان سامحك او سامحته وتراضيتوا من جديد ونسيت الي صار من وقته فليش تشيل الهم على نفسك اكثر مما تحتمل وهي كلها على بعضها حياه مثل البطاريه لها تاريخ نهايه وتنهتي على الاقل اذا ماريحت غيرك ريح حالك لان لها عليك حق وغيرك ما درى عنك وبالنسبه لكلامه عن عامة الناس فهم موجودين في كل مكان ماداموا بشر فحتى المجرم الي يركض في الارض سواء بعينك مجرم او بعين غيرك يركضون لاجل مصلحة انفسهم وهم مغيبين عن تحقيق مصالح غيرهم يحتاجون لثقافه والثقافه ما تجي الا عن طريق الحوار واذا مره مخربينها فهي خاربه خاربه خلينا نعميها واذا الحياه ما تسوى عندك هلله فهي ما تسواها من الاساس وقفت ان غيرك يحط لها قيمه وهو بعيد كل البعد وغايب في عالمه عن عالمك