هــلا بْنـور الفجر زاح الظّلامـي

هـلا بـه ألْف تَـرْحيبــه و حيّـــــه

هـلا بـه عد مـزْنٍ في غـمــامي

و مـا هبّتْ نِسيـم المطلعيـّــــه

أقَـدِّمْ لَهْ تـحيّـات و سـلامــــي

جـــوابٍ يوم بـادَرْ بالتّحيّــــــه

فِهيم و يفْهم الْ معنى كلامي

لِبيب العود لفتاته ذكِيَّــــــه

معـاه إيْتم انسي و انسجـامي

بْدونه حـالتي حـالَه شقيـّــــه

و حبّي لـه تسبّب فـي غـرامي

أنا راضي و نفْسي له هديّـــه

تملّكْني و ملكني بالزِّمامي

و انا سلّمْت له بْنَفْسٍ رضيّـــه

فـلا و الله لي مثلـي يـلامــي

و فِعْل الخير ما يجزى بْسَيّـه

رعـاك الله يـا ظبْي العدامي

أميـرٍ و الغواني لك رعيـّــه

جدير بْكلّ حبّي و احْترامي

وْ يَكفيني متى ترضى عليّه