على الرغم من تفرع مجالات حقوق الإنسان إلا أن السلطنة رائدة في رعاية وتحقيق حقوق رعاياها ،
وما تحفظ السلطنة عن تطبيق بعض التوصيات لحقوق الإنسان إلا دليل على أولوية الدين الإسلامي والأخلاق النابعة من العرف العماني السائد.