كلام في منتهى الرقي , وأتمنى أن أوصل أمانتي وهي لساني , وقلمي وبدون أن أنتظر ( المدح من أحد) أو تكريم , فقبل ذلك كله , أنا مسئول عن كلامي أمام ( الله) وإخلاصنا للوطن هو أن نقف في وجه ضد من لايحب الوطن , وأن يجعل من هذا الوطن حرية زائفة مغشوشة فنقول له والله شهيد علينا , أن وجودك بيننا وعلى هذه التربة الطاهرة (( أنت لست محل تقدير )) فالحب الحقيقي للوطن هو ان تغار على الوطن لا أن تستشهد بالحرية ( المقززة)
تقديري