كفى بآدم نيله شرف الأبوة
وهنا نتوقف ...
وهنا الطهر متجسد ...
وهنا ...نعم ونعم ونعم آدم ليس بمخادع ..

وبالمقابل أشدد على يدك انه جرح .. كسر ..دمر .. بل وبعنف
ودون اسباب تُذكر امام شي اسمه امرأة وتخليقها الذي لا يحق لآدم
ان يقف امامه بأي شكل من اشكال السلبيه بحقها ..

خلاصة القول ...
آدم ان طغت عليه الفطرة الأبويه زال خداعه او قل بنسبة ومقدارها ...
وان حصل وخادع فتئنيب الضمير سيُقلقه

والتعميم على وجه البسيطة غير مقبول


هاذا ردي