لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي،
لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ
فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم،
ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ