يا شِين مس الشوق في كبد مشتاق
مثل الجمر لا شَب له من تحت دله
قلبي عليه أمديم مشتاق
والروح تتهلل من الشوق
على الهامش عجزت أعيش من دونك
على الواقع أنا مشتاق للماضي .
أتخيلك :
في غناوي الرآحلين ،
في بحة
الناي الحزين ..
في وجوه العآبرين
واكذب على
نفسي واقول :
ما اشتقت لك !
اصلا انا ..
ماني حزين
لم أنساك يوما حتى لو التهت شفاهي ضحكا قلبي تعلق بذكرياتك وأذناي ترنُ ب ضحكاتك