إذا وجدت شخصاً يتصف بـ الصمت ، ويجيد الكتمان والبعد عن الناس
فـ أعلم إن قلبه أنصدم منهم لـ درجة أنه فقد القدرة على الحديث
كنت فعلاً: راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت الحنايا بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك !
وجدان الأحمد
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
إذا وجدت شخصاً يتصف بـ الصمت ، ويجيد الكتمان والبعد عن الناس
فـ أعلم إن قلبه أنصدم منهم لـ درجة أنه فقد القدرة على الحديث
× علمتني الدنيا ان اضحك في الوقت
الذي ينتظرني فيه الآخرون ان ابكي ~ْ}
**صمت الفجر**
لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك ’
و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ
و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ - عينُك "
و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ .|~.
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
ورثت من أمي هيبة الصمت و الحنان و عزة النفس
و علمتنيّ أن لا حاجه لي عند مخلوق و أن الله معي دائماً
× علمتني الدنيا ان اضحك في الوقت
الذي ينتظرني فيه الآخرون ان ابكي ~ْ}
**صمت الفجر**
ورثت من أمي هيبة الصمت و الحنان و عزة النفس
و علمتنيّ أن لا حاجه لي عند مخلوق و أن الله معي دائماً
× علمتني الدنيا ان اضحك في الوقت
الذي ينتظرني فيه الآخرون ان ابكي ~ْ}
**صمت الفجر**
أטּ حگٻٺ ./ فې گلآمې «| مهآبـﮧ |» ۈأטּسگٺ ./ في صمٺې «| شمـۈخ |»
× علمتني الدنيا ان اضحك في الوقت
الذي ينتظرني فيه الآخرون ان ابكي ~ْ}
**صمت الفجر**
الص‘ـَمت حُڪمَه . . وْالڪُلآإمْ آڪثَر مُن إْللآإزَم ~> غبَـآإْء !
.......................... مآإدْآمَ فيُ هـَ الدْنيآإ مَوآإْقفُ مآيُع‘ـَبرهآإْ ( ڪْلآإمَ
× علمتني الدنيا ان اضحك في الوقت
الذي ينتظرني فيه الآخرون ان ابكي ~ْ}
**صمت الفجر**
الأمُّ مدرسةٌ إِذا أعدَدْتَها … أعددْتَ شعباً طيبَ الأعراقِ
الأمُّ روضٌ إِن تعهَدَه الحيا … بالرِّيِّ أورقَ أيما إِيراقِ -
الأمُّ أستاذُ الأساتذةِ الألى … شغلتْ مآثرهم مدى الآفاقِ -
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
يفداك قلبــي والغـلا والشرايين.
وتفــداك روحــــي والمحبه تليها،
ضميتك بقلبي و سكنّتك العيــن.
ومن دون شوفك دنيتي ما أبيها،،
كنت فعلاً : راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت [ الحنايا ] بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح لـ ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب لْـ حبّك حساب
وآنا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا لـ جْراحي ( كتاب )
فيه قصّة / قصدي غصّة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..،
حلمها تلقى لـ حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذْك الغياب
تصرخ بـ لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ،
والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).