القوة الخارقة التي كانت تحتويني أصبحت صفرا…
وأصبح الغروب على عتبات بابي
وظلام الليل يبقيني…
ضرير…


سافر بنا حرفك للبعيد
لغتك تشدنا للقراءة لك
يحق رغم الشجن المتفطر هنا إلا أننا تذوقنا حرفا أنيقا
شكرا لك سيدي