القوة الخارقة التي كانت تحتويني أصبحت صفرا…
وأصبح الغروب على عتبات بابي
وظلام الليل يبقيني…
ضرير…
سافر بنا حرفك للبعيد
لغتك تشدنا للقراءة لك
يحق رغم الشجن المتفطر هنا إلا أننا تذوقنا حرفا أنيقا
شكرا لك سيدي
القوة الخارقة التي كانت تحتويني أصبحت صفرا…
وأصبح الغروب على عتبات بابي
وظلام الليل يبقيني…
ضرير…
سافر بنا حرفك للبعيد
لغتك تشدنا للقراءة لك
يحق رغم الشجن المتفطر هنا إلا أننا تذوقنا حرفا أنيقا
شكرا لك سيدي
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن