اولا استاذي الفاضل اشكرك على هذه الفرصه الجميله التي اسعدتني
............
انسابت الدموع عندما علمنا بعودة قائدنا المفدى
كم كانت فرحة غامره قد شعرنا بها ولا توصف
كمثل الطفل الذي سافر والده لفترة كبيره ولا يعلم عنه شيئا وقد عاد الاب وعاد الطفل لأحضان والده
لم نفتقد الامان في غيابه ولكن زاد شعورنا بالامان في وجوده
اطال الله ف عمره وابقاه لنا ولشعبه الذي يحبه