ها قد هدأت الأزقة بداخلي وأعلن الليل عن صمتٍ
داهم الصخب المتعالي قبل لحظات

الجميع أوصدوا أبواب الغرف ليناموا

أما أنا ..!!
فهي لحظة المكوث بيني وبين روحي ودمعاتي الحائرة