.
.

للقادمونٓ من جنآئن الجمآل لينثرو شذآهُم هُنا
ولرقّة أقلامكُم ألفُ تحيّةٍ وإجلال.....

فكرٓةٌ نخُطها يقرؤها غيرُنا قد نتّفق أو نختٓلف
وتبقٓى ببطن الشآعر أصداءُ الحكآيه....

لكُم دعوٓةُ بإسدال ستآر الفٓرح

.
.