هذا الذي أسرى لتسعد أمة وتنال فضلا في الورى نعماه
هذا الذي ناداه ربه مرحبا نعم المجيء ونعم من حياه
هذا الذي جاء الكتاب مبلغا عن صدق دعوته وعن مسراه
هذا الذي ترد الخلائق حوضه يوم القيامة مالها إلاه
فمحمد نور العيون وعزها تشفى الصدور بذكرها إياه
وله الشفاعة في الخلائق كلهم يوم القيامة لا شفيع سواه
بهذه المناسبة العطرة أهنئكم وابارك لكم أحبتي أن شرفنا الله لنكون ضمن طاقم الأحياء على هذه البسيطة
ليزاد رصيدنا بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
حبيبي رسول الله ❤