.
.



و حتى الحرفَ نطقَ بِ : الآه !
يا سيدَ نبضي فَما بِداخلي : حنينٌ غامِض !
حتى بِتُ مكلومةَ الفؤاد ..
لا أجِدُ إلا أطيافنا تُمثلُ لحظةَ لِقاؤنا !
فَأترقبُ اليومَ و الساعةَ و الدقيقةَ
التي بِها نُثبتُ مُسلسلَ الأطياف !