تستحقين قمم من النجمات
نجوى جميلة ما احتوته الهمسات
كونية المهوبة حروفك سامية بين المجرات
حقيقة من اجمل ما قرات
تقبليني بين ماس الحروف
.
.
للخُطوَةِ إليكَ أميالُ
ولقلبِك ألف ألف ميل
وميل
مُغرمةٌ بكَ
مُرغَمةٌ بإدماجِ تفاصيلك بذاتي
فارهةٌ الإمتلاءِ بكَ حد التُخمه
التي تشلُ روحي عن الإستيعاب
وجَسدي عن الحِراك ...
في مُجلدِ مُتناقض من المُفردات
التي من الممكن ان يستوعبُها
كيانٌ ككياني
تمردَت بي قراراتٌ ..
ترفُضُ الإنصاتِ لنداءك
وتمرد بكَ عنفوانِ رجُل
صخري الهامَه قهري الإستقامَه
مُخلفٌ وراءهُ دُخانٌ من معرَكة
بطوفان لا يأبهُ بالبشر
أيُ التعابير أحَقُ أن يُكتَب
وأيهم أجدى لوصفَ فخامَة الشعور
مُغرمةٌ ام مُرغَمه
دُلني فجدوى حكايانا لا أستوعبه
وسُبُلِ الهوى تَشتَتُ بنا
كيفَ الخُلودُ بدار لايغتالُها الهوى
وأمانُ قلب لا يُشتتهُ الجوى
ولقاءُ عينينِ لا يُفرقهُما النوى
آآآآآهِ
من صمود ليسَ بذاك الصُمود
وجُمود ذائبٌ في اللاموجود
تُرافقني آهاتٌ من اشتياقِ
لأطيافكَ التي لاتُشبهك وكانها أنت
كيفَ لي أن أُترجمُك مُفردةٌ مفرده
وأُنوهُ للمارةِ انكَ محفورٌ بذاتي
محصورٌ بينَ أُمنياتي
ماكثٌ بينَ ذراعي وُجودي
مُكبلٌ بسلاسلِ عاطفتي
محروقٌ بجمرِ مزاجياتي
أيُ شرعية تُنادي بنومِ العاشقينَ
دونَ اشتياق .. حنين ..ودمعة من انين
أي القلائدِ باتت حكرا
على صدرِ اشتياقي للقياك
وأيُ سورة أتلو ويجعَلُ الله لي حظا بها
وأحظى بك
بت انتشلُ جُيوبَ الحرفِ
علي أجدُ ضالتي في كَلمَة مُتقنة
يُصوبُكَ سهمها فيؤتي اُكُله
بينَ رَصيف وطريق مُزدحم بالكلمات
لا أجدُ لكَ وصيف ولا يستقيمُ بكَ إعراب
إعوجاجي سرُ استقامته نحوي
واعوجاجِ خُطاهُ سرُ استقامتي في طريقه
ونرانا في اتفاق غير متفق
وتضادِ مُتشابه
واعوجاج مستقيم
واستقامة عوجاء
ومزيد من فوضى .. وسلم ... وحرب وعراك
ومالا تتسع المعاني لتفسيره
سكونٌ ليسَت بساكنه .. ولا جار جرَني إليه
وشيءٌ من فصولِ اللُغَةِ يحتريه دون إخبار
ولازلتُ أُردد براءةٌ من الله
في توبة عن هواه ولا أستطيع
.
.
بالله!!
هل الذين أهلكهم الهوى مغفورٌ لهم
ام هم في ضلال!
أم ماأقترفو من الحُبِ خيالٌ مُحال!
هُنا
أنت .. انا .. نبضي
والسؤال
.
.
2015 \5 \27
بعدَ الإشتياقِ وقبلَ اللِقاء
تستحقين قمم من النجمات
نجوى جميلة ما احتوته الهمسات
كونية المهوبة حروفك سامية بين المجرات
حقيقة من اجمل ما قرات
تقبليني بين ماس الحروف
أضمخ المساء بألف شمعة وشمعة ..
فتراقص الحنين رقصة البهاء ،
وأنتِ تبسمين الحكايا ..
تلونين المشهد بأحرف الشفاه ..
لتعانق الغناء متموجا ، كثغر يحن للقاكِ..
/
هي أراجيح تساقطت بكل هذا الزخم المفعم باللغة الرصينة...
كعادتي أقرأ ثم تتسمّر عيناي عند جزئية تجعلني أعود إليها مرارا وتكرار
كجغرافيا بانورامية لم تشبعها حدود وفواصل ..
من يابسة و بحار وأنهر
وكأنها في خلفية ما مشدودة بأسلاك لا مرئية
لا انتماء لها .. تنسحب من التراب إلي الدم
إلي خلايا الكائن .. نفس التقسيم و ذات الاختلاط في الترتيب
أهي نوع من استنهاض الارتباط بعد محاولة التعثر به ..ولو من خلال آه
أو نظرة متأملة ؟...
متميزة بحروفكِ وابداعكِ
تقبلي وجودي ..
راقت تلك المناجاة التي ابدعت في
صياغتها بأحرف تتسابق بها تعابير
هواك لمن هو ساكن في ذكراك
تقبلي مروري
تمر الأقمار بضيائها جمالا ،،
وتشرق الشمس
بصباحات عبقها الأزهار
.
.
حكايا ..
و من حرفكِ تخلقُ نبضاتٌ للجمال !
و ليسَ عِندي ما أقوله .. سَأكتفي بِالصمت !
سلمت يُمناكـِ .. أسعدكـِ الرحمن ~
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
كم هي جميلة كلماتك ؛
وكم هي رائعه حروفك
وكم هو مبدع قلمك..!
سسلمت يداك إختي ،*
تقبلي مروري![]()
إذا طال غيابي ، فسامحوني ، حينها احتاج للدعاء فقط !
أستغفر الله وأتوب إليه ❥
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك حكايا ..
كم ترهقنا نصوصك ونعجز عن التعبير حيالها
الف شكر لهكذا وشوشة قلم وفكر ولا ارقى .. كل الود لك مني
( نص يستحق التثبيت والنجوم الخمس )
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
حكـايـــــا ياه كم أشتقنا لهكذا نص ليرسم الدهشة على محيانا
ومالا تتسع المعاني لتفسيره هذه العبارة لا تقال إلا في نص من نصوصك
أعذريني سأطيل المكوث هنا
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
عــزيزتـــي حكايــــــــــــــــا ..
نـــص كهــــــــــــــذا يلجــــم لســـانـــــــــــــي وحـــــروفـــي
عـــن الــــرد أو التعليـــــــــــــــق ..
ولكـــن أمـــام هكـــــــــــــــذا إبـــداع
كـــان لـــزامـــا علـــيّ أن أضـــع بصمتـــــــــــــــــي تقـــديرا لقلمــــــــــــــــك ..
ودي وتقــــــــــــــديري لك
مـــازلــت حيــــاًّ
وأؤمـــن بأنـــــــي سأجـــد الطـــريــق يومـــا مــــــا ..
إلــى ذاتـــــي .. إلـــى حلمـــي .. إلـــى ما أريـــــــــــــد ..
.
.
كل أمانٍ في الأرض يحكي استشعارٓ ارواحكم
وعطر محبرتكم..
كلٌ فوضى حرفٍ يُسكنها وجودكم بينها
وتمعنكم بها...
وكل كلمة شكر لاتفي أبسط حقوقكم
حين من هنا مررتم وقدّرتم النزف...
من عنق القلم وعمق القلب ألف امتنان لجميع المارين..."
مع شكري لتقدير النص...."
.
.