اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
وشكر خاص للأستاذ حمد العريمي للمرور الرائع
كل الشكر لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
كل الشكر لك نقاء على طرحك لهذا الموضوع المهم
وجهة نظري طبعااااا بالحوار الايجابي من قبل الوالدين
مع الابناء هذا يفتح لهم امورا كثيرة يتجاهلونها وايضا
تربيتهم بالقيم الاسلامية والاخلاق الحميدة كل هذه عوااامل
ايجااابية تجنبهم الانحراف الفكري ...
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
السلام عليكم..
شكرا للجميع على الآراء الراقية وحقيقة كلما أردت أن أبدي رأيي في بعض المسائل تسبقني العقول الكبيرة لذا أظل عاجز عن كيفية المداخلة ..ولكن مع ذلك فشخصيا أرى بما تفظل به أحد الأعضاء أنه صائب في قوله, بأن مجالسة الأولاد وقرنائهم من أهم عوامل نجاح الأسرة وأيضا اميل لتعليق احد الإخوة أو الاخوات في مداخلتهم بأن ترسيخ العقيدة الصحيحة تساعد على نشأة الأولاد نشأة لها حصاد ثمارها بإذن الله.
تقديري
موضوع قيم وهادف أشكرك على طرحه.
نتيجة التطور الحاصل في التكنولوجيا وظهور الشبكة العنكبوتية ضاعت الكثير من القيم والعادات والتقاليد التي قضى عليها الانترنت فقد بعدت المسافات بين الأسر بعضها البعض وحتى الاسرة في البيت الوحد لهذا وجب تكاتف المجتمع في سبيل النهوض برقي أبناؤه وعدم هدم القيم والمبادئ التي تربينا عليها وذلك يبدأ بالأسرة بادي ذي بدأ يجب على الوالدين مراقبة أولادهم عن كثب في ما يقومون به ووجب توجيههم نحو السلوك الصحيح الأنسب لهم والابتعاد كل البعد عن الامور التي من شانها ان تزحزح قيم العقيدة الاسلامية في نفوسهم وكذلك مراعاة اختيار الصحبة الصالحة للأبناء. فهذا من شأنه ان يكون المعول المساعد في نهج الأبناء التنشئة الصحيحة المبنية على أسس كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .كذلك يجب على الوالدين ان يسدوا الفراغ لدى الأبناء وذلك بتقضية الوقت معهم بحيث ينشغل الأبناء معهم ًيبتعدوا عن تصفح الانترنت ففي اغلب الأحيان تصفح موقع واحد يجر تصفح مواقع عدة بهدف الفضول بالتالي يأخذ الصالح والطالح وتضيع القيم والمبادئ لدى الأبناء
الحمدلله على ما سر من أمري وساء
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم و رحمة الله
يقول الشاعر :
و ينشأ ناشئ الفتيان فينا
على ما كان عوده أبوه
من هذا المنطلق سيبدأ تحليلي لظاهرة الانحلال الفكري الذي يتجلى في مجتمعاتنا بشكل كبير. إن دور الأسرة في التنشئة هي مرحلة بناء أسس و دواعم أخلاق هذا الطفل الذي سوف يكبر يوما ما و يرى هذا اللغط الحاصل في المجتمع. إن هذه التربية تقوم على مبادئ إسلامية بحتة لا دخل للإتكيت و لا غيره بها ، فالطفل عندما يكبر و يصطدم بالانحراف الاخلاقي ، لن يؤثر هذا عليه فصاحب المبادئ الراسخه لا تزحزحة أبواق الماجنين ، فمن شب على شيء شاب عليه و من شاب على شيء مات عليه.
لكن المشكلة تقع عندما تكون أخلاق أسرة هذا الطفل هي أخلاق فقيرة لا حظ لها من الدين الا القليل ، هنا سنكبر أربعاً على الافكار القبيحة التي سيكبر عليها الطفل. فهنا دعوة لكل أب و لكل أم ، بأن يغرسوا المبادئ السمحة و الاخلاق الطيبة لنجني ثمار ذلك أفكاراً تنير المجتمع.
كل الشكر على الطرح.
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا