وهذي بدايتي ف المدونه وما بنكثر عشان محد يمل


لكّ آلحمْد ربّي فيْمآ آعْطيّت ،
وٰ فيّمآ آخذتِ ، وٰ فيّمآ كتبْت وَ
فيْمآ آردتّ