كل آلشكر لك على آلخبر!
مع ازدياد التحدياتِ الأمنيةِ ، والتهديداتِ الخارجيةِ التي تواجهُها المملكةُ العربيةُ السعودية ، دعا المفتي العامُّ للملكة ، رئيسُ هيئةِ كِبارِ العلماءِ الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، إلى التجنيد الإجباري للشباب لبناء قوةٍ للملكة لا تُغلب ، ما أثار عاصفةَ جدلٍ عبرَ مواقعِ التواصلِ الاجتماعي ، والفائدةِ منها في هذا البلد الخليجي الذي يعيشُ فيه قرابةُ ثلاثين مليونَ نسمةٍ منهم نحوُ عشرين مليونَ مواطنٍ سعوديٍ ، أكثرُهم دونَ الثلاثين من أعمارهم .
وائل حسب الله..صحفي
موضوع التجنيد الاجباري للشباب السعودي مهم من ناحية تنمية الولاء للوطن بحيث يكون بنظام وطريقة معينه حسب مؤهلاته العلمية وقدراته توضع شروط لذلك..حتكون مستقلا دافع للشباب تكون عندهم وطنية وولاء لوطنهم وحماية من الافكار الخارجية من ناحية تهدد امن الوطن وتهدد مستقبلهم كشباب ..
ويؤكدُ بعضُ المواطنين أن هذه الخطوةَ مُهمةٌ للشباب للدفاع عن دينهم ووطنِهم ، وليكونوا متأهبينَ دائمًا لمواجهة الأعداءِ وحِصنَ أمانٍ ودفاعٍ عن الوطن .وفي الوقت نفسِه يعتقدُ بعضُ المختصين أن التجنيدَ سيكونُ مفيدًا بعد أن يتلقى الملتحقُ بالخدمة العسكرية التدريبَ اللازمَ والوقتَ الكافيَ لإتقان فنونِ الحروبِ الحديثة، وتعلُمِ أساليبِ التعاملِ مع الأجهزة والأسلحةِ الحربية كما ينبغي مستندين إلى قاعدة أن الأوطانَ لا يحميها إلا أبناؤها.
محمد احمد ..مواطن
لازم يكون الشخص حاب الشيء هذا مايكون اجباري
عهد العوفي ..مواطن
انا مع التجنيد الاجباري لان الشاب بس يخلص ثانويه عامه يكون عنده وقت فراغ مايعرف ايش يعمل فالتجنيد بيبني شخصيه وبيصقلها ..وبالتالي هو يعرف قيمه الجيش وانه واحد من افراد الجيش لي بيتعبو ليدافعو عنا ..
ويأتي اقتراحُ قانونِ الخدمةِ العسكرية الإلزامية على السعوديين ، في ظل ً التغيرِ الذي تشهدُه الخريطةُ السياسيةُ والعسكريةُ للمِنطقة خاصةً في إطار اهتمام المملكةِ الشديد بالأمن القومي، ودورِها المؤثرِ في المِنطقة.
امبراطور السبلة
كل آلشكر لك على آلخبر!
كل الشكر لك على نقل الخبر
هناك من يهديك الحب دون ان تهديه اي شي وهناك من يهديك الألم بعد ان تهديه كل شي
كـل الشكـر لكـ ع الخبـر
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !