هنا يبقى دور المؤسسات الأدبية في السلطنة والقائمة على الأرتقاء بمستوى الشعر والشعراء على حد سواء. والسعي الجاد لدعم جميع الشعراء والأدباء في السلطنة مادياً ومعنوياً. كطباعة أعمالهم الأدبية والشعرية وإقامة الأمسيات لهم وتذليل العقبات لاستقطاب أكبر عددد من الجماهير عن طريق الدعاية والاعلام لإبراز دور الشاعر العماني.




