صباح الخير ، أو تدري صباح الـ أنت قبل الخير !
لأنك أول أسباب الحياة .. وصحوة هيآآمي ،
تعَـآل أفتح يدينَك للحكي / هَـ اليوُم طعمَة غير !
تَعال نحبْ / نتـولّـعَ ! . . نضيّع زحمة آلآمي
حسبي عليهم / أحطبوا حبنا . . بفـأس
............ وقصوا غصون اشواقنا . . والعناقيد
كم لي أردد [ يامواعيد ] . . لا بأس !
............ وكم لي أغني [ يامواعيد ] وأعيـد
صباح الخير ، أو تدري صباح الـ أنت قبل الخير !
لأنك أول أسباب الحياة .. وصحوة هيآآمي ،
تعَـآل أفتح يدينَك للحكي / هَـ اليوُم طعمَة غير !
تَعال نحبْ / نتـولّـعَ ! . . نضيّع زحمة آلآمي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
عطني هنآ بآلك ، ورآحة ضميرك ..
وآوعدك آخون الليل وانآم بدري .. !
بجرب إحسآس الرخآ في حريرك ..
يمكن آشوف آلحلم وانآم عمري .. !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
واستسمحك فالبعد كاني تراجعت
ما عاد ابلقـى فيـك شـي فقدتـه
طبعك {مثل غيرك} وطبعي كما كنـت
احب شخـص ولا تركته...تركتـه !
وان {شفتني} صدفة بعينك تطلعـت
ذكرتني با نسـان {غالـي} فقدتـه
صحيح .. حنّا تفارقنا .. ولايمدي !
نرجع .. ويرجع معانا حبنا العذري
لكنّ / لاشفتي دموعي على خدي
مدي يدينك وقولي : فدوتك عمري
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تعجبنيَ نفسيَ جدآ
حينَ آكمل حديثي معهم و \ آضحك لهم
رُغم يقيني بـِ \ آنهم !
( منآفقين )
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
حين ينتآبني شعور ب : آليأس
آلتفت إلى آلخلـف
لآرى [ آلطريق آلطويل ] آلذي قطعته
ثم : آبتسم
وآمسح حبيبآت آلدموع !
لآدركـ آن آلمستقبل سيكون آجمل
وسأظل آنبض ب : آلأمل
ف نبضآت [ آلغد ] تنآديني
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
أترك بتآيآ وخل لندن وبرلين
وخذلك قبل لآيمضيّ آلعمر عمره
وبين آلمدينه وآلحرم خذ يومين
بَ أرض تشرف كل شخص يمره
اشتاقت نفسى لزيارة الحرم الشريف
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
البعض نحبهم لأن مثلهم لايستحق سوى الحب،
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب، فنتعلم منهم أشياء جميلة،
ونرمم معهم أشياء كثيرة، ونعيد طلاء الحياة من جديد”.
جبران خليل جبران
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تذبح المحتاج قولة ( وش تبي )
لو أخذ ( مشهاه ) ..كنه ما خذا !!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }