-
وفتحت للبسمات عطف ذراعي..
وحضنتها حتى انتهت أوجاعي..
أنا ما خلقت لكي أعيش كآبةً..
كونٌ من الأفراح في أضلاعي..
-
وفتحت للبسمات عطف ذراعي..
وحضنتها حتى انتهت أوجاعي..
أنا ما خلقت لكي أعيش كآبةً..
كونٌ من الأفراح في أضلاعي..
-
( ياربّ ؛ حياة الفرح ثـم جنةَ النعيم ).